رطية العودة! َ ديمومة المعاناة وش بسبب فقدان البعد الا أطرنوا التصطيط ورسم السياسوات ستراتيدي رك أمر ابن المصيم المينثول لمعانواة ُ قل، فقد ت هذا ا الوطنية ومؤسساتنا العاملة اادور روج من المصيم أو حو اللاجئين لنفسه، فينن قوي من هؤلاء على ا ة ا للتصفيوف ً بلد أجنبوي فلا بأس بذلك، أما السعي وطني خارج البلد المضيف إ من المعاناة عا إعادة تعريف مسألة اللاجئين بأبعادها وألبستها وأغطيتها الوطنيوة والقانونية والسياسية بد لم من الإنسانية فقط فقد ظل ول تردد وتشكك. وكوأن قق العودة والت المعاناة هي شرط وا ً ركلموا دولي حرير، فبلا معاناة لا تعاطف ولا مطالبتهم باسترداد أرضهم ووطنهم، وكأن المسألة فقط هي ا للفلسطينيين ً مساند المصيينات وليست مسألة وطنية وقومية ودينية بامتيواز. مسألة أولئك المقهورين حقيقة اممر فإن وجود أو انتفاء المعاناة لا يقلل ولا بينينا ينبغي أن موول دون قو مصحابها أو الإصرار والنضال من أجل ذلك كون المعاناة هي نتاج عودة ا ا اوا. ولوذلك ً ا أبدي ً مسألة اللدوء وليست شرطلما ملازم عتا هي الثابت ُ حالة ت فكينا صورة اللاجئ المعدم ينبغي تسليط الضوء على اللاجئ الموتعلم واللاجوئ المثقف واللاجئ الغ حالة الفقر أو الانعدام. جانب صورته واللاجئ المبدع إ فكل هذ الصور مطلوبة كي يتعرف العالم على أن هذا الشعب هو شوعب غو مظلوميته أكثر منوها بمكوناته ومقوماته وإمكاناته، وأن عدالة قضيته تكينن فقر أو حاجته وفاقته. على الرغم من الإقرار بصعوبة ضبط حركة الاجتينواع البشوري وبالتوا سلوكيات اللاجئين وتنقلاتهم ومعيشتهم والنينط الذي يريدونه إلا أن ترك اممور مسوألة اللاجوئين على ما هي عليه يشي بأخطار من قبيل فرض اممر الواق يارات أمامهم من طرف واحود الفلسطينيين، كفتح باب اادرة أو توسي ا حال تعذر الاتفا عل ا؛ ففي الوقت الذي عينلنا فيه علوى تنينويط ً ى ذلك سياسي وا ً ا ووجدنا أن فرص ً قضية اللاجئين وحصرها بأبناء المصيينات فإذا ما صحونا يوم غ أيدي سياسويينا مون ِّ تحت فإن من شأن ذلك أن يفر ُ للهدرة أمام هؤلاء قد ف تعودوا على اللعب بها؛ لذا فالتسويق اذ القضوية أورا الضغط ال ينبغوي أن حين أن التنينيط الإنسوا يكون على أسس سياسية ووطنية وقانونية واضحة
015
Made with FlippingBook Online newsletter