اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

يارات الثلاث فإن ما يمكن أن ينتج عن مثل هذ العينليوات هوو  كل ا  فإن هوذا ااودف  مجرد التصل من الصورة النينطية للاجئ ابن المصيم؛ وبالتا  الإسرائيلي والمتأسرل هو واولة للتصل من الصورة المعولمة اذا اللاجئ الفلسطي وإعادة إنتاجها بما يشي بانتفاء المشكل لاص منها. وهذا ما يفسر المحواولات  ة وا

 ل الصراعات أو النوزاعات الدولية للبحث  المستينيتة من مراكز القوى المهتينة حل مشكلة اللاجئين الفلسطينيين على قاعدة التوطين والتعويض لا علوى قاعودة ا  العودة والتعويض. من هنا فإنهم يعتقدون أن انتفاء الصورة من شأنه نفوي ا لوة بينينا الفر بين الاثنتين - كينا نعلم - ا الثانية بينينوا ً لا ينفي أبد كبير؛ فنفي امو

. فلو تم جد لم بشكل قسوري أو توآمري أو نفي الثانية من شأنه أن ينفي امو حل لا سيينا وأن هوذا اجة إ  الة تظل كينا هي  اعتيادي انتفاء الصورة فإن ا ق فردي كينا هو جماعي وكلا  ا فوإن  قين لا يغنيان عن بعضهينا؛ وبالتوا  ا النظر عن بقاء الصورة أو عدم بقائهوا. ّ الة بغض  ا ما بقيت ا ً الصراع سيظل قائين عد البعد الذي تتينت به الشصصية القانونية واللاصق ُ الة وفقلما لمعناها وجوهرها ت  فا ، بينينا الصورة ما هي إلا مجرد الشكل الم  المجال الدو  بها رافق للحالوة ولويس ق وتمثلهم قوى حية تمسوك  جوهرها. ولذلك ما دام اللاجئون متينسكين بهذا ا ا والتصل منها ً ا أو معنوي ً ق ولا تساوم عليه فإن نفي الصورة وجودي  بزمام هذا ا هي حالة اللاجئ الملازمة سواء كان  ا تبدد الصراع وانتفاء المظلومية ال ً أبد  لا يع داخل المصي ا أو غير مندمج. ً م أم خارجه مندمج بين (الوولوكوست) والنكبة نجاح يقابله فشل تسويق صورة الضحية  ركة الصهيونية  حت دولة إسرائيل ومن خلفها ا ود الوذي  ا العالم إ  رب العالمية الثانية  بيل وأثناء ا ُ لت ق ّ تشك  اليهودية ال ا من المناهج الدراسي ً غدت فيه جزء ت لمحاربوة أي ّ ن ُ ة. علاوة على أن تشريعات س ست عا عقود زمنيوة ّ تكر  واولات للإنكار أو التقليل من شأن تلك الصورة ال متتالية 1 وديث عون اللاسوامية وفوفلموا  . ففي أوروبا على سبيل المثال أصبح ا هوذا  لمحاولات الدراسة لموا بالمصاطر؛ حيث مسب الباحث ألف حساب ح

1 حالة روجيه غارودي وواكينته أمام القضاء الفرنسي بتهين ة اللاسامية مثا لم.

011

Made with FlippingBook Online newsletter