اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

مارس هذ الإحصائية ح / قذار من عام 2141 ، وبع د هذا التواريخ كانوت فضت بشكل ملحوظ، فيينا عدا مخيم الوليد، الوذي تم  وتيرة إعادة التوطين قد ا ترحيل أعداد كبيرة منه ( 111 أميركا، م بروز واولات غير موارة شص ) إ لو على حساب وغير إنسانية من المفوضية مجل إنهاء المصيينات الصحراوية، ح م  حياة اللاجئ، تتينثل ما زال من فيهوا  بغداد، وال طالبة اللاجئين بالعودة إ مخيم ااول، على  سوريا  من اللاجئين يعانون من الاستهداف، أو كينا مصل سوريا تصول إ  الرغم من أن أعداد اللاجئين الفلسطينيين القادمين من العرا 5111 ا من عدم وجود صيغة قانونية لل ً نسينة، وعلى رغم أيض تعامل معهم سووى ت مظلة المفوضية؛ فإن المفوضية مصرة على إغلا المصيم.  المصيم  وجودهم  كينا أن هناك مجينوعة من الفلسطينيين لا تشرف عليهم المفوضية، وهوم قاص ويبلغ تعدادهم ما يقرب من 4111 شص ، يعانون ا - ً أيض - مون سووء دمات، ولم تستدب المفوضية  المعاملة وقلة ا النداءات المتكوررة مون هوذ إ المجينوعة مجل الإشراف عليهم ومتابعة أمورهم. بلود  ا لإعادة توطينوهم ً العرا فلا تطرح المفوضية برنامج  أما من بقي ينايتهم وفق ما تون عليوه القووانين  ثالث، ولا تقدم ام خدمات، ولا تقوم الدولية. مشاكل الشتات الجديد حصل اللاجئون ا لفلسطينيون على اممان بعد أن خرجوا من العرا ، ولكون ا أنهم انتقلوا وبشكل مفاجئ ً هناك أخطار من نوع قخر كانت بانتظارهم، خصوص دول متقدمة من حياة صحراوية متعبة وقاسية ومن اضطهاد ومطاردة واعتقال، إ ا؛ ا وحضاري تقني برزت مشاكل منها:  وبالتا

 اختلاف الثقافات والعزلة وصعوبة الاندماج

ا ممن لم يخضعوا لاامج الاندماج، كينا ً منه اللاجئون، وخصوص وهذا ما عا  فرنسا، فاغم هوذ السونين الو الاازيل أو إيطاليا وح  حصل م من هم المجتين الذي وفدوا عليه.  قضوها، فإنهم ما زالوا غير مندمجين

075

Made with FlippingBook Online newsletter