اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

 تشتيت العائلة الواحدة ُ لم ي إعادة توطين اللاجوئين؛  مبدأ المحافظة على تماسك العائلة الواحدة َ اع َ ر دولة واحدة، ولكن بمسافات  د عوائل قد تفرقت وتشتتت؛ منها ما هو لذلك الاازيل وكنودا،  قلاف الكيلومترات، كينا حصل م العوائل متباعدة تصل إ توطين  دول مختلفة كينا حصل  ومنها ما هو بلود مثول  نصف العائلوة الدنمارك.  السويد، والنصف افخر وفد إليها اللاجئون القوادمون مون  ديدة ال طبيعة الثقافة ا وهذا يعود إ ت  ثقافة شرقية إسلامية، وقد حصل غير مرة أن يتم سحب امولاد من أهاليهم ذريعة سوء المعاملة ، أو عدم القدرة على الرعاية، ناهيك عن مبدأ عزل مون يبلوغ ا كان أم أنثى عن العائلة امم، وتشدي هذ الظواهرة ً الثامنة عشر من عينر ذكر بين العوائل الفلسطينية. تردي الوضع الاقتصادي ديد، وح الشتات ا   جمي ساحات التواجد الفلسطي  وهذا ملاحظ  المتواجدون الودول  وأ أو تم توطينوه المنطقة العربية، وفيينا عودا مون الإسكندنافية - والذي يشعر اللاجئ فيها بالاستقرار ليس منه يعينل؛ بول منوه الضينان الاجتيناعي  مكفول - فإن وضعهم الاقتصادي صعب، وعلوى سوبيل أميركا، تم شرح الوض له ونصيحته من قبول م  المثال فإن من تم توطينه نظينوة اادرة العالمية ( IOM ) بأن جمي أفراد العائلة يجب أن يعينلوا مجل العيش بشوكل المطاعم والكازينوهات، وهوذا يخوالف  طبيعي، والعينل بالنسبة للنساء يتركز العادات والتقاليد العربية الإسلامية. أوربا معقل الإ  من هم ح نسانية كينوا يدعون - بعيدين عن الاستهداف وبطريقة بشعة، كينا حصل م حسن الشباكي، إيطاليا  والذي قتل وتم تعليقه على شدرة 41 / 1 / 2144 ، وكينوا حصول مو  إضعاف الارتباط بين الأبناء والآباء   الاستوداف لم يكن اللاجئون الفلسطينيون -

076

Made with FlippingBook Online newsletter