أوروبا والعالم العربي: رؤية نقدية للسياسات الأوروبية

وإسةانيا والبرتباا، سانة

بعد التوسعين الثا) والثالث وقةو، اليونان سنة 7997

7999 ضيقق على الصادرات ُ وروبية أن ت  ماعة الاقتصادية ا ا على ا ً ؛ فقد كان لزام ا. ً الزراعية المباربية باعتماد تدابى أكثر تقييد فق بو  ا  ح ُ ولم تل مبلع التسعينات، ولا سيما مع تبور  ادر أ انفرا ة ورو  اد ا  أحداث ديدة كان لها تأثى مةاشر على العلاقات بين الا باي والةلدان ااد  رت أولويات ألمانياا، كماا وا اه الا المباربية؛ فةسقوط دار برلين تبي ورو  ا باي ك الا  شرقي أوروبا ووسبها إثر تفك  ديات ديدة  اد السوفيتي؛  دت الآماا، ديدة التي بد ومن ثم كان على الةلدان المبربية التأقلم مع التحديات ا اد المبار  المعلقة على الا باي العر باي ليج الثانية، من  الوليد؛ وقد أثرت حرو ا يناير / فبراير كانون الثا) إ / شةاط 7997 ا على التماسك الداخلي باين ا سلةي ً ، تأثى ال ديسمبر  زائرية ةلدان المباربية، كما أذكى إلباء الانتتابات ا / و،  كاانون ا 7997 المتجدقد، ليلقي بظلاله على  صو  ذوة صراع داخلي بالنشاط السياسي ا سائر الةلدان المباربية. مبلع سنة  و 7991 ورو  اد ا  مت العلاقات بين الا ، تأز بااي والةلادان ً م  المباربية تأز ا، فلا تزا، السياسة المتوسبية الشاملة مستمرة القائماة علاى ً ا شديد ا ذا با، على وضاع ً نموذج المحور والفروع ولم تؤثر تأثى  صورة  ارية أهداف وروبيين عن المنبقة باحثين عن  إعراض المستثمرين ا الاقتصاد الكلي؛ بالإضافة إ أماكن أخر ، ح باات  للاستثمار ٍ فرص نصايب المنبقاة المباربياة مان مقابل  وروبية يورو واحد  الاستثمارات ا 711 أماكن أخار ، كماا  يورو تعاون صناعي، وبالبةع كان لهاا  راط  وروبية عازفة عن الا  ظلت الصناعة ا مبرراتها المعقولة، كعدم الاستقرار الواضح، وعدم اساتقلا، القضااء، وقاوانين الاستثمار غى المش جعة، والعمالة غى المؤهلة، ومما لا شك فيه، لم تسهم السياساة تبيى الصورة العالمية.  المتوسبية الشاملة التي استمرت لعشرين سنة ورو  اد ا  ة الإحةاط والستط، و د الا لتصاعد حد ً واستجابة باي نفساه ا على صياغة سياسة ديدة أسماها "السياسة المتوسبية المتجاددة" ً بر  7991 ، ديدها. فقد السياسة المتوسبية الشاملة الفاشلة و  ياة من ديد  بهدف بعث ا

097

Made with FlippingBook Online newsletter