الخليج في سياق استراتيجي متغير

-أ معارضة الثورو بودف لخماد الفتنة: يقوم الموقف السعودي المعارض هنا ع

ب إخمادها، لى اعتبار أن الثورة فتن و قسمين: الأول: الارتهان لقوى خارجيي تسيعى لزعزعي وتنقسم الفتن هنا إ كون الشعب الثائر هو نصدر الثورة)، كما أعلنت  الأنن؛ (وبه ا يتم التشكيك ا فيما يتعلق بربط المظاهرات البحريني بيإيران، والثياني: اليدنار ً السعودي نرار لبه نن وف الكوني؛ (وب لك ينفر الناس نن الثورة بسبب نا  راب وعانل ا  وا و خراب).  ه ه الظروف - ارجي والدنار  التدخل ا - فإن دعم النظام الي ي يواجه الفتن أي الثورة - - ا، كما ً ا، يكون نبرر عسكري ا وح ا واقتصادي دبلوناسي البحرين، وه ا التقسيم يمكنن  حصل ديد الدعم الفكري المعنوي، وك لك  ا نن ليف بهدف نواجه الثورة.  الدعم المادي، ال ي تقدنه السعودي للأنظم ا ويمكن القول: إن السعودي تعارض الثورة نن خلال نفهوم الفتن ، وتدعمها نن خلال نفهوم رفع الظلم، وسواء كان نوقفها دعم الثورة أو نعارضتها، فيإن السعودي حال تضاد نع إيران، فحينميا عارضيت  تسعى للبروز بشكل دائم البحرين  الثورة - ً -نثلا  كانت السعودي تسعى لتحقيق الأهداف الثلاثي الي  ليف ، ونكافحي تقيدم نصيا  دثت عنها: تأنين الداخل، وتأنين الأنظم ا  البحرين ضد نظ  الأنظم المنافس . لقد استغلال الثورة كم لتقديمها على  ام ا ظل نقص  ا ً أنها ارتهان للخارج "إيران"، و يصعب ترويج ه ه الفكرة، خصوص انيي برة السياسي لدى بعض الناشطين البحرينيين، وال ين قانوا بتقديم خدن  ا البحرين والسعودي .  اكم  للنظام ا لقد ظهروا - وحديثنا نقتصر هنا على البعض وليس الكل - بمظهر اليرافض ا لتجنيب البحرين نآلات عدم الاستقرار". ا وطني ً للحوار، وب لك " يب لوا جهد إثم نهم ينتبهوا بشكل إعلاني وخطابيي لعملي الربط بينهم وبين إيران وحزب الله اللبناني. نن ذلك الاعتماد شبه الكانل على الإعلام الإيراني واللبناني -  الميوا مهور، واستخدام خطاب طائفي. اطب ا  الظهور و  الرسميي  ظل ه ا الوضع يكن نن الصعب على الإعلام البحيري  - بارة ا بالآل الإعلاني السعودي ا ً ندعون - اول  البحرين على أنها  تقديم الثورة إيراني لضم ه ه الدول العربي لتكون "المحافظ الي 13 لإيران"، الوقت نفسه،  و

زب الله  -

011

Made with FlippingBook Online newsletter