المبحث الثاني
التعاطي الموريتاني مع مختلف الحلول المطروحة
لقد جرب أطراف ال ناز مهوريا الإسالامي اع في الصاحراء ومناها ا اا غاير سا ً رب نىدا طريق ل عن طريق ا رب، لكن ا الموريتاني خيار ا ال لليين حاولوا طع يده والسير عليه، وهو ما جعل موريتانيا لم طساتط الصامود، ونىالتالي خرجت من ال ناز زائار اع طاركا للمغارب مواجها ومنازلا ا وال وليساريو. رب ط كدت من أنها مهوري الإسلامي الموريتاني خيار ا نىعد أن جرنىت ا لا طقدر على الاستمرار في منازل ج ه ا ل وليساريو ونىالتالي خرجت من الصحراء خاوي الوفاض طارك للمغرب الساح لملء الفراغ نىعدها ولتكتفا نىلعاب دور جول م ملف الصحراء نىعد أن كانت من أنىارز المهاتمين المتفرج والتعاط ا جول للجمهوريا الإسالامي ى التعاط ا َ والمدافعين عن قضي الصحراء. ويجعز الموريتاني م قضي الصحراء نىعد انسحابها منها إ عدة أس اب مناها ماا هاو مهوري جعلت دور ا س اب المويوعي ال مويوع ومنها ما هو ذاتي؛ فمن ا الإسلامي الموريتاني في قضي الصحراء دون المستوى هو أن ال ناز اع أص ح علاى الطاول الدولي ولم ي ق في الدائرة الثنائي كما كانت عل اال نىاين المغارب يه ا وموريتانيا، وكيل سحب الملف من منظم الوحدة الإفريقي ، نىعد عجزها عان ياد، ونىالتالي اد حل عادل للقضي يري الطرفين، نىل وعجزها عن الالتزام نىا إ مهوري مر الي جعل الكثير من الدول ومنها ا مم المتحدة؛ ا نقل الملف إ ا الإسلامي الموريت اني طلتف وراء قرارات الشرعي الدولي .
010
Made with FlippingBook Online newsletter