موريتانيا وقضية الصحراء من الحرب إلى الحياد

ت الإقام  ، فويعتهم

ونقلتهم في طائرة خاص إ أقصى الشمال الشرق لل لاد

بري في مقاطع "طيشيت"، وطانى المؤتمر أعماله نىنجاح. ا طلاق ُ ؛ حيلم أعلنوا عن طونىتهم، وأ ً لكن إقام هؤلاء العائدين لم طدم طويلا سراحهم في 12 إنىريل / نيسان 1255 تا ّ ، وقد أعلنوا أنهم لم طكن لديهم نواياا م ي

وأنهم جاءوا للمساهم في نىناء الوطن فا ستق لهم الرئيس المختار ولد داداه لي ين لهم كم عليهم من خلال نواياهم، لكنهم سرعان ما انكشفوا وط ين أنهم  كوم  أن ا اارج، واعتابروا أن  قيقاه في ا  جاءوا ليحققوا في الداخل ما عجزوا عان ر عن الرحما ّ ر عن الضعف أكثر مما طع ّ هم طع  كومي المتخية لصا  الإجراءات ا كوم ويعهم داخال  وا حمل علني موالي للمغرب فقررت ا ّ والشفق بهم، وشن كما أمان الدولا ،  اكمتهم من طرف  بري من جديد في انتظار الإقام ا ا للمحاكما ً وخلال التحقيق الطويل والمكثف الي أجرطه معهم السلطات، تهييئ رسل إ داكار لتلق العلاج، حي ُ مرض ولد عمير وأ لم طوفي 3 مايو / أيار 1253 إثر مرض عضال، هل كانت وفاة ولد عمير ط يعي أم أن وفاطه مدنىرة؟ سؤال يطارح نفسه. وقد حوكم شركاهه في الاتهام يوم 1 و 3 يوليو / تموز 1253 قهام  وصدر

حكم ف ثم ّ ف  أ وا د في الوظيف العمومي الموريتاني . ونىعد أن يمنت موريتانياا استقرارها الدا خل ماذا فعلت من أجل إنىراز شخصيتها على المستوى الدولي. ا ثانيا : موريتانيا والأعي لإثبا اللا للى المأتوف الدولي اوزت كال نىعد أن نجحت السلط الموريتاني في رص الصف الداخل ، و حزاب الموالي منها والمعاري في حزب واحاد  العراقيل والعق ات، نىعد طوحيد ا "حزب الشع فت جهودها على المساتوى ّ ب" يرأسه الرئيس المختار ولد داداه، كث صول على مساعدات دولي  الدولي من أجل كسب اعتراف المنظمات الدولي ، وا يجكتب لها ال قاء والاستمرار. من أجل طقوي اقتصادها الضعيف ح  ا في موريتانيا في الفترة الا ً ومن المعلوم أن فرنسا لم طستثمر كثير أمضاتها وه جاثم على صدور الشعب الموريتا،. فكل ما فعلته هو است ناز اف ماوارد

51

Made with FlippingBook Online newsletter