موريتانيا وقضية الصحراء من الحرب إلى الحياد

ال لاد من حديد وصيد؛ ونىعد منح الاستقلال حاولت أن طفرض نىعض الاطفاقيات صت ّ كم وحنك وذكاء قائدها المختار، تمل  ديدة نتيج المجحف ، لكن السلط ا طك وماطلت في طوقي هيه الاطفاقيات ح سب الاعتراف الدولي وطفااوض مان موق قوة وهو ما كان لها. تحصيل المأالدا الدولية يتمكن صول على المساعدات الدولي ح  حاولت موريتانيا نىعد استقلالها ا اقتصادها الضعيف من الاستقرار، وقد طلقت موريتانيا عدة مساعدات مان دول ادي  ، مثل: الصين الشع ي وألمانيا الا ش  اد السوفي  وإس انيا ويوغسلافيا والا وغيرهم. وقد اكتس ت هيه المساعدات ص غتين: ص غ نقدي وأخرى فني ( 1 ) . دوديا حجمهاا،  در الإشارة إ أن هيه المساعدات على قلتاها و و لم طكن ق ل الاستقلال إلا صحراء قاحل ، نىعاد  استجغلت في طشييد نواكشوص ال أن طقرر أن طص ح عاصم موريتانيا؛ حيلم كانت سان لو السنغالي المركز الي نفق نىعض هيه التمويلات علاى مكاطاب ُ ا أ ً طدار منه شؤون هيا الإقليم، وأيض يولوجي والمنجمي في إطار شرك ميفارما حيلم نىلغت اث ا  ا 95 مليار فرن صوص في  إفريق . كما استخدمت نىعض المساعدات الفرنسي على وجه ا معمل لتحلي مياه ال حر، وكيل الإنفاق على الشؤون الترنىوي والاجتماعي ، والعمال سين مردود  على طشييد نىعض المدارس الثانوي في نواكشوص، وطكوين المزارعين و يش الموريتا،. وطعتبر دولا الصاين واحات النخيل، نىالإياف إ طكوين نواة ا  الشع ي من حيلم المساعدات ال قدمتها لموريتانيا في هيه الظرفي في المرط الثاني . وطتميز مساعدات الصين الشع ي عن المساعدات الغرنىي نى نها مسااعدات نىادون لاف الفنيين الغرنىيين لا يكلفون الدولا  فوائد، وكيل العناصر الفني الصيني طتو  كوم الصيني ه ال  الموريتاني أي نفقات؛ إذ إن ا ذل . وقاد قامات جمهوري الصين الشع ي نىاستصلاح آلاف الهكتارات على يفاف النهر الموريتاا، ( 1 ) قاسم الزهير : ميك رات دنىلوماس عن العلاقات المغرنىي - الموريتانيا ، دار الهالال العرنىي للط اع والنشر، 1221 193 .

ص ،

50

Made with FlippingBook Online newsletter