زائر على اساتقلاله، صل الشعب ا وتمع أن يجطلق سراح نىن نىله ورفاقه، وأن كما استنكر ما طعرض له الشعب الفلسطيني من طشريد على أياد الصاهاين ، ولم ي غب عنه أن يستهجن طصرفات النظام العنصر في جنوب إفريقيا وكايل إدانته الاستعمار البرطغالي في إفريقيا، وقاطعه وفد المغرب ومعظم وفاود الادول العرنىي . ت حدة المطالب المغرنىي ، ونىادأ ّ ونىعد اعتراف المنظم الدولي بموريتانيا، خف ل القضي فطل سن الثا، ي حلم عن س يل ا نرال ديغول ومن الرئيس ب من ا السنغالي كليهما الوساط ، لكن موريتانيا ردت عليهما نى ن التساوي مشاروط ت جمهوري ّ ل نىاعتراف المغرب بموريتانيا، وكيل نىعد الاعتراف الدولي بموريتانيا رم ولد نى انا نىغلاق معساكراطه ا ً مالي عن مضايقتها لموريتانيا وأصدرت أمر التخري ي كان يدرب فيها عملاءه نىرعاي ومساندة المغرب. ال يموننا عن نأتخلر مما أبق جملة من الاأتنتاجا عبركها: ً أولا ون أ سوء للمغارنىا علاى ّ ا، لا يجكن ً : أن موريتانيا والموريتانيين عموم ا إرساال نىعاض المخارنىين ً اولات التهميش وأحيان الرغم من كل المضايقات و لزعزع استقر لاف عاراق و طعا، مان ط ااين ا ار كيان الدول الوليدة، ال ت ّ الوسائل، إلا أننا نلاحظ أن النخ الموريتاني ، وعلى رأسها المختار ولد داداه ظل فظ الود والاحترام للمغارنى ولم ينعت أحد منهم الشعب المغر نىا وملكه نىنعت دب، ورغم ما قد يثيره رج عن حدود اللياق وا التضخيم الإعلام المغر نىاا ملات التشويه والسب والتجريح المغرنىي من مضاعفات ك يرة من استفزاز، وما ا أن إرادة الاستقلال عن المساتعمر الفرنسا ً على نفسيات الموريتانيين، خصوص كانت يعيف نتيج لهيمن رجال الق ائل والإقطاعيين اليين كانوا يستفيدون مان امتيازات المست نىالإياف إ أنه كان من الموريتانيين، من يرى في الاساتقلال لا طستطي فيها موريتانيا صناع إنىرة، وفي الوقت عن فرنسا في هيه الظروف ال وا علاى ّ دة من المغرب نى نه نوع من المجازف ، إلا أن الموريتانيين أصار َّ نفسه مهد ا على أنفسه ً استقلال دولتهم وطشييدها اعتماد م.
عمر.
55
Made with FlippingBook Online newsletter