موريتانيا وقضية الصحراء من الحرب إلى الحياد

وإن الي نىيني ونىاين نىاني أنىا ا ًّ ونىين نىاني عما لمختلافد جاد ا اومهم  م وفارتج  إن أكلوا م وإن هد ادا وا مد نىنيت لهام ا ً ثالث : أن الي جعل اا، ً الهوة طتس نىين السكان في موريتانيا والمغرب عموم

وسكان الصحراء، رغم ما نىينهم من روانىط ديني ووشائج عرقي ، هو ما قام نىاه زئتها إ قط متنافرة ومتمايزة م الإسلامي و  المستعمر من استراطيجي طفتيت ا طاا  كل منها يرفض أن يتحد م إخوطه الآخارين ويشاد عضادهم؛ فا ب م الإسلامي .  الاستعمار عمل على طسميم هوي ا ول من اليين حملوا راي الاستقلال؛  ا في خطاب الرعيل ا ً وهو ما كان جلي طر يتمحور حول ُ فكانت كلماتهم وخطانىاتهم طفوح نى يور الفرق ؛ مما جعل كل ق ق. ّ م ولا يفر م الي  ا عن خطاب ا ً ذاطه، ويفتخر نىشكله ورجاله نىعيد ولاو ا لما وصلنا إ هيا الفتور والانسداد ً ا دقيق ً ا إسلامي ً ا طكوين ً ول مكون  كان الرعيل ا م الواحدة.  نىين أقطار ا م الإسلامي ، ولن نجاد أ  لقد كان نىالإمكان التركيز على هدف وحدة ا طاب صريح ووايح، غير  ن كل مسلم يتمع الوحدة، لكن  الف ذل  أحد طاب  مشوب نىا كونهاا  و ال  جيال ا  الاستعمار الي غرسه في عقول ا شقاء، عندما طكون لادى أولي  ططاطه. والوحدة ليست مستحيل نىين ا  دم  سن الثاا،  عندما اطفق المل ا ً مر حكم وحنك ونىجعد نظر، وهو ما تم فعلا  ا والمختار على طوحيد ملف قضي الصحراء.

57

Made with FlippingBook Online newsletter