وزارة التربية والتعليم
٥٩
لوحة اقرأ
٣٩
كان المنعطـف الأكبـر في حياتـي حينمـا تحملـت مسـؤولية المشـاركة مباشـرة في بنـاء مسـتقبل الجيـل الصاعـد، مـن خـال التشـرف بخدمتـي م، اســتدعاني خــادم ٢٠٠٩ في وزارة التربيــة والتعليــم. ففــي عــام الحرميــن الشــريفين الملــك عبداللــه بــن عبدالعزيــز -يرحمــه اللــه-، مـا يـراه مـن حاجـة إلى تطويـر التعليـم ليخـدم ِ وأمرنـي باختيـاره هـذا ل أهـداف رسـالتنا السـامية، ولأن الأمـل في بنـاء المسـتقبل هـو في اللـه ثـم في”وزارة الوطـن” فالتعليـم هـو أسـاس كل تطـور، وهـو الضامـن الأساسـي للبنـاء القويـم وهـو الثـروة المسـتدامة والمتجـددة، وصناعـة الإنســان الصالــح القــادر المتمكــن وصياغتــه تبــدأ في المدرســة. ولا أنسـى قول ـه لي -يرحم ـه الل ـه- : “هـذه أمانة، وهي من ذمتي في ذمتك“.
Made with FlippingBook - professional solution for displaying marketing and sales documents online