اللوبي الصهيوني والرأي العام في بريطانيا

الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة صعبة وكارثياة بشاكل لا ُ ي ُ ق، وإسرائيل تريد تغييرها". - التمييز بوضوح بين الشعب الفلسطيني وحركة المقاوماة الإسالامية، "حماس"، على اعتبار أن "حماس" هي العائق الرئيسي أمام مسيرة السلام،

صد المعب

 از السلام القائم على أساس "حل وأمام إ  الدولتين "، كما أن "(حماس) ً تلحق ضرر ً ا بالشعبين الفلسطيني والإسرائيلي" . - ُ التشكي في نزاهة قيادات السلطة الفلسطينية. وفي هذا السياق، ي ُ ِّ شد ِّ د لا صتلسون مئات الملايين من الدولارات المقد مة مان أميركاا وأوروباا

"الدليل" على ضرورة استخدام المتحدثين باسم إسرائيل لغة من قبيال: ن نعلم أن الفلسطينيين يستحقون قادة يهتمون برفاهية شاعبهم، و " لمساعدة الشعب الفلسطيني، وصفونها في حسابات مصرفية خاصاة في من السالام، فالشاعب ً سويسرا، أو يستخدمونها لدعم الإرها بدلا ً اهة إلى الطارق  من صنع القنابل، و ً اهة إلى الكتب، بدلا  الفلسطيني ً دة، وليس إلى الصواريخ". ل لوصوا إلى سلام مع الطرف الفلسطيني الملتزم بالسلام، ونبذ الإرها والعنف، واستعدادها لتقديم تنازلات صعبة وقاسية، من قبيل الانسحا الكامل من قطاع غزة". - التأكيد على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وحماية أمن مواطنيهاا وممتلكاتهم. - فاظ علاى  تقوم بها إسرائيل من أهل ا  ابية"، ال إبراز المبادرات "الإ البيئة ورفع مستوى المعيشة والرفاهية للمجتمعات اتلياة الفلساطينية داخل إسرائيل. - التأكيد على القيم المشتركة بين إسرائيل وا لعالم الغر باي؛ حيث تقاف إسرائيل في خندق واحد مع الغار في مواههاة "الإرهاا "

-  التأكيد على "رس  إسرائيل بالسلام"، و"تصميمها على مواصلة السعي

"لأن ؛ ً إسرائيل، مثل الغر رام ً ا، تواهه خطر الإرها والتطرف".

51

Made with FlippingBook Online newsletter