اللوبي الصهيوني والرأي العام في بريطانيا

- تماع يتمتاع تسعى إسارائيل، مثال الادوا الغربياة، إلى بنااء رية"، و"الأمن"، و"السلام"، و  "الديمقراطية"، و"ا " َ ت َ ْ ن ْ ِ الشبا والشابات ليكونوا كفاءات مهنية وعلمية". وفي المقابل، "يسعى الفلسطينيون والعر إلى تدمير إسرائيل عبر زرع ثقافاة الكراهياة في ِ َ ئ َ

ش ة أهيا لها من

با

ِّ أطفالهم، الذين يكبرون ليصبحوا انتحاريين يفج ِّ رون أنفسهم في شوارع  ث  إسرائيل وحافلاتها وأسواقها ومطاعمها". و  الدليل مستخ دميه مان

القيادات الصهيونية على إبراز الفرق بين المدارس الإسرائيلية والمادارس  عل ُ الفلسطينية، فبينما "ت  ُ م المدارس الإسرائيلية تلاميذها احترام الفلسطينيين

ُ قيق السلام هو أولوية"، "ت  نتهم، وأن السعي إلى  والتعاطف مع ُ َ ل َ ا  ق  ن ً المدارس الفلسطينية تلاميذها أفكار ً ا ُ معادية للسامية، وت ُ ِّ قد ِّ ً م لهم مناهاه ً ا ً مليئ ً ا بالصور النمطية والدعاية المعادية لإسرائيل، والنصاوص المصام مة من تشجيع التعايش والتفاهم مع هيرانهام ً لتعزيز العداء والتعصب، بدلا ً اليهود". - "تزعم" ساعيها  التشكي في هدية ومصداقية القيادات الفلسطينية، ال قيق  إلى السلام. - التشكي في كفاءة ومهنية المؤسسات العامة الفلسطينية، مع التركياز على "تفشي الفساد" و"انتهاكات حقوق الإنسان" و"غياا سالطة عل الشاعب الفلساطيني  القانون والقضاء"، وغيرها من العوامل، ال "غير مؤه ل، وغير هاهز للتمتع بدولة مستقلة". - التشديد على اخاطر ُ ، الذي لا ي  الإيرا ُ ِّ هد ِّ د إسرائيل أو الغر وحسب، ُ ولكن ي ُ ِّ هد ِّ ً د الدوا العربية المجاورة لإيران أيض ً ا.

50

Made with FlippingBook Online newsletter