و ًّ السياسة في أي مستوى آخر، طقو على الصراع من أجل امتلاك القوة، وأنه أي ا هداف القصوى للسياسة الدولية، فإن القوة طر كانت ا ل هدفها المباشر" ( 1 ) وبما . تلف مستويات النرم الاجتماعية ور الصراعات في أن القوة ، فوإن "الصوراع عل من السياسة الدولية والضرورة ساحة لسياسة القوة" على القوة ( 2 ) . من جهته، يركز كينث والتز على الطاوع "غير التراطب anarchic ) للمنرومة الدولية ال من وطنريم العلاقات وين كل سلطة عليا يمكنها فرض النرا وحفظ ا مكوناتها من الدو . في نرا كهكا، حيث "يمكن لبعض الدو أن يستخد القوة و ً وقات، فإن على كول الودو أن طكوون مسوتعدة أيض في أي وقت من ا ا ت رحمة جيرانها الكين يفوق ضطر للعيش ُ لاستخدامها، وإلا فإنها ست ا ونها في ا العلاقوات ووين الودو هو حالوة الة الطبيعية في القوة العسكرية. فا رب" ا ( 3 ) . دد (الواقعيون البنيويون) عن أسلافهم الكلاسيكيين تلف الواقعيون ا ولا في اعتبار مراكمة القوة غاية الدولة القصوى. فحساوات القوة لدى جون ميرشايمر ه ال طقود سلوك ا ِّ لدو وطكي ف رؤيتها لكاتها و"ه ال طشكل الطريقة الو العالم من حولها" طنرر بها كل دولة إ ( 4 ) . فاظ على البقاء في ويئوة عالميوة إن ا ًّ طتسم، ونيوي ارج طورة وعد اليقين، حيث التهديدات والاعتداء واليزو ا ا، وا ِّ ت ، قائمة واستمرار م على الدولة، واعتبارها ف اع ً ًّ عقلاني ا، ط مين قدر كاف مون هل حجم القووة الو ن كل دولة ا كم فيها، فإن مراكمة المزيد هل ككلك نية الماسكين وا تملكها الدو المجاورة، و من القوة، خاصة القوة العسكرية، يصبح شيلها الشاغل. وبما أن القودرة علوى اكتساب سباب موروعية، فإن الدو الكبرى ، القوة ومراكمتها ليست متساوية ( 1 ) Morgenthau, J. H. Politics among Nations: The Struggle for Power and Peace , (University of Chicago Press, 1954, 3rd ed), p. 25. ( 2 ) Ibid. p. 31. ( 3 ) Waltz, K. N. Theory of International Politics , (McGraw-Hill, Inc., 1979), p. 102. ( 4 ) Mearsheimer, J. The Tragedy of Great Power Politics , (Norton, New York: W.W. 2001), p. 12. طييب فيها ً القوة للدفاع عن وجودها. ولكن، نرر
" ( و
لا
15
Made with FlippingBook Online newsletter