همية في نرريات العلاقوات الدوليوة، فموا مفاهيمهوا فإذا كانت القوة بهكه ا ساسية ا ؟ وكيف طييرت آليات استخدامها عبر العقود المارية؟ من القو ة الصلبة إلى القوة الناعمة ومن القوة الذكية إلى القوة الحادة في العا 4880 ، ا التداو مفهو "القوة الناعمة" أدخل جوزيف ناي إ قق أهدافها ووسائل أخرى واعتباره الوجه الآخر للقوة الصلبة. فالدولة يمكنها أن استخدا القوة التقليدية أو الته دون الارطرار إ ديد بهوا. فوالقوة الناعموة في عل الناس يريدون ما طريد ود اذوية ال طعريف ناي ه "قوة ا ً لا من إرغوامهم على طييير سلوكهم والقوة العسكرية أو العقووات الاقتصادية" ( 1 ) . إنها واختصوار القدرة على إقناع الآخرين وتنفيك أجندطك دون تهديد صريح أو مبادلة، فجاذويوة القيم و و ًّ عل الآخرين يتعاونون طوعي خصائص النموذج ه ال ا، فينتوهجون ً سلوك ً ا معين دد ناي موارد القوة الناعمة للودو في ثلاثو ا أو يمتنعون عنه. و ة الثقافة الشعبية) مستويات الثقافة (بما ه آداب وفنون ونرم طعليمية إرافة إ ، كم وقيم العدالة وا والقيم السياسية (نم ا لمواطنة وحرية الاختيار) ، والسياسوة ارجية (طرويج سياسات خارجية طقو على دعم الديمقراطية وحقوق الإنسوان ا ًّ وطقرير المصير وطسوية النزاعات سلمي ا). ورغم الارطباط الوثيق وين القوة الصولبة والقوة الناعمة من حيث طكاملهما في ممارسة الت ثير على سلوك الآخورين، إلا أن ا متلاك موارد القوة الناعمة لا يقتض والضرورة امتلاك موارد القوة الصلبة ونف ً المقدار. كما أن أثر القوة الناعمة غالب ا ما يكون أوسع وأدو من أثر القوة الصلبة ً دود الكي عادة ما يكون ا في الزمان والمكان. ً لاحق ا، أطلقت سوزان نوسل مصطلح "القوة الككية" لويعك ططوور ات جديدة في فهم مس لة القوة في السياسة الدولية ( 2 ) . القوة الككية ليسوت ووالقوة الصلبة ولا ه والقوة الناعمة، يقو ر ي َ تشارد أرميتاج وجوزيف ناي، اللكان م َ ن َ ا ح ( 1 ) Nye, J. Soft Power: The Means to Success in World Politics , (Public Affairs, 2004), p. 5. ( 2 ) Nossel, S, “Smart Power”, Foreign Affairs , (March/April, 2004).
17
Made with FlippingBook Online newsletter