الهوية والانتماء ودورهما في صمود قطر
عبد العزيز آل إسحاق
لم يكن الصمود القطري في أزمة حصار قطر وليود اللحروة، ولم يكون الالتفاف الشع بو رد طدافع عاطف صنعه الموقف، ول " حو أيقونة "تميم المجد هو وليد فكر راسخ في وع المواطن منك أمد وعيد ناطج عن كيفية إدارة القيوادة القطرية للدولة وعلاقتها والمواطن وحقوقه. ركائز الهوية القطرية ِّ لقد شكلت الهوية القطرية على مر ليج حالة استثنائية في الشكل التاريخ ا والتطبيق . فعلى المستوى الدي ، كانت قطر الدولة الوحيدة ال تمسكت والمكهب نب ا مد ون عبد الوهاب الإصلاحية مع المملكة العرويوة ل وطفاعلت مع دعوة ً السعودية، لكنها على مستوى التطبيق كانت أكثر انفتاح ا من السوعودية علوى ارج في التعاط السياس والاقتصادي وحتى على المسوتوى الاجتمواع في ا الداخل. ورغم أن المؤسسات القطرية بمختلف قطاعاتها كانت طسير وب ء مقارنوة و ليج، إلا أنها كانت طسير وفق خط مدروسة طعتمد في المقا ا ونريراتها في ا ارب الآخرين. على الاستفادة من سرة ا التماسك الكبير وين ا ً لكن ما يميز العلاقة القطرية الداخلية كانت دائم اكمة والشعب، رغم أن قطر دولة وراثية ولي فيها أي مس ا توى تمثيل للشعب لق علاقة اكمة سرة ا كم، إلا أن إيمان ا للمشاركة في القرار على مستوى ا
47
Made with FlippingBook Online newsletter