عراق للمواطنين في قطر، المختلفين معها في نف المجتمع. ورغم طعدد المكاهب وا ديان والمكاهب للمقيمين في قطر، إلا أن البلاد لم طشوهد عراق وا ورغم طعدد ا ا أي خلاف مكه ً يوم بو أو طائف . فقيادة البلاد حريصة على عود المسواس وكلك التنوع، والمواطنون من جهتهم لا يسمحون و ن طتحو طلك القضوايا إ جد عا أو سبب من أسباب الانقسا الاجتماع . ولقد شك ا للهوية القطرية ً ل الدستور القطري أساس ؛ حيث نوص علوى أن المجتمع القطري "يقو على دعام ريوة، والمسواواة، ات العد ، والإحسوان، وا خلاق" ومكار ا ( 1 ) . ا ً ررية القيمية ورع الدسوتور إطوار على أساس هكه ا
ب أن يكون عليه المجتمع، سواء من ناحية القرارات العليا للدولوة للشكل الكي ً أو الممارسات الفردية للمواطنين. وحرص ا على الت كيد على المكتسبات الوطنية في رص على التمسوك بهوا والاسوتمرار في ا تماسك المجتمع وطعزيز هويته وا َ طقويتها، و َ ر َ د "طعمل الدولة على طوطيد في المادة العشرين من الدستور النص التا روح الوحدة الوطنية، والتضامن والإخاء وين المواطنين كافة" ( 2 ) . ً وقد ططلب الانفتاح الاقتصادي لقطر انفتاح ا سي ًّ احي ا واجه معاررة من المواطنين، لق جانب. وحتى لا خاصة فيما يتعلق وبيع الكحو ، رغم اقتصار ذلك على ا طلك المعاررة حالة من التصاد وين المواطنين ومؤسسات الدولة، حرصت القيادة عتبر من قبيل طيريب المجتمع المحافظ، ول إنها ُ اذ خطوات يمكن أن ط على عد ا عززت ال قيم الدينية ورسخت الهوية العروية الإسلامية. في نف السياق، لم يكن الإعلا الرسم ، الكي طسوتخدمه الودو عوادة مع للأمة، أو إعادة إنتاج وعيها ورسم الهوية ال طريد ونشور لصناعة الوع ا تمع، أداة قمعية أو أداة طضليلية طسعى لفرض رأي أو سلطة، ول فكار في أي ا ك ً ا إعلام ً ان دائم يطة في التعامل مع المجتموع وأفوراده، ا يتوخى أعلى درجات ا ً حريص ا على عد طرق أي واب يم بم ِّ حرمات المجتمع أو يعر ض عاداطه وطقاليوده ( 1 ) الدستور الدائم لدولة قطر ساسية للمجتمع، المادة المقومات ا ، الباب الثا 49 . ( 2 ) المصدر الساوق ، المادة 30 .
49
Made with FlippingBook Online newsletter