1 . العز السياس لقطر على الصعيدين العر وو ليج . كانت طلك وا المقدمات كامنة في العلاقات القطرية - ليجية، وال كوان ظاهرهوا ا الاستقرار والوفاق وواطنها التوطر و الشقاق. كان المشترك الاستراطيج للأحداث ال طعاقبت منوك العوا 4884 هوو يوستراطيج القطوري إزاء القضوايا مصادرة السيادة القطرية، ورب السلوك ا ليجية (السوعودية سلوك متمرد على الموارعات ا الإقليمية ك لا يتحو إ - مصد الإماراطية على وجه التحديد)، وييدو والتا ر تهديد لتلك الموارعات الو والقهر م كانت صفتها اليالبة ه الاصطفاف مع الاستبداد السياس والقمع ا الاجتماع . جاء انفجار الثورات العروية في مطلع العشرية الثانية ( 3044 ) ليرفع اليطواء ليجية ط ث عن دولوماسية "ستر العورات السياسية" ال درجت عليها المنرومة ا ا ً ر َ وثقافتها الق الة الثورية الو لية، وليفرض مقاروات جديدة في التعاط مع طلك ا َ ب ا جتاحت المنطقة العروية، وليؤس لاصطفافات استراطيجية طسوتجيب لشوروط ليجية ية. فشرعت دو المنرومة ا اللحرة التار - ية ا لتلك الشروط التار ً إذعان - ا لرؤيتها ً في إعادة تموقعها طبع الكونية وطوصيفها للحالة الثوريوة أهو تهديود ا ليجية، أ فرصة للتييير الإ وجودي للدولة ا وو ، ا يمكن ستثمارها والتنواغم طاشت سها منرومة التعاون، وافترقت طصوراتها على ثلاث فبينما اقتروت راك الثوري العر قطر من ا وو ، ًّ ا إعلامي ً ووفرت له إسناد ا ً ا متعاظم ، لعبت فيوه ًّ ا ريادي ً زيرة دور قناة ا ا أسهم في النجاحات الثورية في كل من طوون ومصور وليبيا، اصطفت السعودية والإمارات مع وقايا الدولة العميقة وأعانت ا ميع ها على أشلائها الممزقة وقدمت ا ًّ ا مالي ً لها إمداد ًّ ا وسياسي ا، في حين آثرت كول مون ً ا مقدر ُ سلطنة ع مان والكو يت البقاء في مروع الانترار والترقب. كان لتلك الاصطفافات رجة طلك، ارطداداتها الاستراطيجية رتها ا ادة ال أملتها معادلات التدافع في ا ال أفرزت - فيما أفرزت و - ً لا ًّ جكري ا في المقاروة السوعودية - الإماراطيوة إزاء ا في الاس ً ا وعيد ً السلوك القطري الكي قطع شوط تقلا والتفرد، والكي انطلوق في
معها؟
56
Made with FlippingBook Online newsletter