وين قطر وطهران على المستوى طوة في ظل حقيقة طضارب المصا ا الإقليم خلا السنوات السبع المارية. - المعضلة الثالثة: أن ا الرئيس لقطر، أي الولايات المتحدة ليف الدو م ا ير صوار، ا مون إجوراءات دو ا ً ا موحد ً كية، لم يعك موقف و ارجية والبنتاغون كانت طرفض حصار قطر، فيما أي فا د الورئي ميرك ا ، دونالد ، مباطر فظ خطوات المحور المعادي للدوحة، دون وحثهم وطريقة غير مباشرة على المز يد من الضي . فض ً لا عن ذلوك ، إف و ن وج د حوا 40 إ 44 ألف جندي أميرك في قاعدة العديود، ميركية في المنطقة، وأكبر قاعدة عسوكرية وه مقر القيادة المركزية ا أميركية في الشرق ا صار وس ، لم يمنع الرواع المعتدي من فرض ا وهو ما طرح علامات استفها حو جودوى الضومانا منيوة ت ا صري في هكه اللحرة على واشنطن. والاعتماد ا ً انطلاق و في حليفهوا الإقليمو ا ا من هكه المعطيات، طوجهت قطر إ المنطقة ، وهو طركيا ، ا. ولي من المبالية ً خرى لاحق دون إهما الاستراطيجيات ا القو إ ساس الكي أعطى و وا ن العامل ا ا لدوحة القدرة علوى ام تصواص الصدمة، وساعدها على الوقوف على أرجلها من جديد، هو فعاليوة التحوالف ًّ ا رئيسي ً مهورية التركية والكي لعب دور الإقليم القائم مع ا ا في إفشا سياسوة اه قطر، فض صار دو ا ً عن منع ا صوراع عسوكري. زمة من التحو إ زئ ال اعتمدت علوى وط ا الانفتاح الانتقائ ذي الطبيعة الاقتصادية والكات علوى إيوران، والإروافة إ استنهاض القدرات الدولوماسية والصداقات حو العالم والاعتماد على المؤسسات الدولية. الحسابات السياسية للمثلث القطري التركي - الإيراني - لم يكن من السهل في البداية عل اذ قرار ودعم قطور في انب الترك ا ى ا و ً ا انطلاق ً ظل الرروف الإقليمية والدولية السائدة، لكنه فعل ذلك سوريع ا مون طو تي ككلك في موقع لاحق أو رديف سياسة التح
لا
69
Made with FlippingBook Online newsletter