الإسلاميون ومسةلة الاعايش ركة الإسلامية في في أواخر الثمانيييات أعلن معظم أطياف ا هطاد فلسيين وخاصة حركة المقاومة الإسلامية حماس وحركة ا الإسلامي أن فلسيين أرض وقف إسلامي و لك ميذ أن فتحهطا ياب رضي الله عيه في العا السادس عشطر ليفة الثال عمر بن ا ا ادية عشرة: " للهجرة. اء في ميثاق حماس في المادة ا تعتقد حركة المقاومة الإسلامية أن أرض فلسيين أرض وقف إسلامي عل أ يال زء ميها أو التياز يو القيامة لا يصح التفري بها أو المسلمين إ ل عيها أو عن زء ميها ولا تملك لك دولة عربية أو كطل الطدول العربية ولا يملك لك ملك أو رئيس أو كل الملوك والرؤساء ولا تملك لك ميظمة أو كل الميظمات سواء كانت فلسيييية أو عربية يطو لأن فلسيين أرض وقف إسلامي عل الأ يال الإسطلامية إ القيامة". وفي ضوء هذ ا الفهم يمكن القول: إن الإسطلاميين يطرون أن ت بيد دولطة يريائيطة ال اقتسامها مع اليهود فلسيين لا يمكن القومية لأام لا يمكن أن يعترفوا لليهود بأي نوع من سيادة علط ب أن تكطون أرض فلسيين وطالما هي أرض وقف فإن السيادة للمسلمين لا لغ هم. ولكن هل يمكن أن يعيش اليهود في فلسيين في ضوء هذه السردية الواحدية أي: إن فلسيين أرض إسلامية لا اب و لطك واب عيد الإسلاميين بالإ كمها ا المسلمين؟ ا عل أساس أام أهل كتاب لهم ما للمسلمين وعلطيهم مطا علط المسلمين مثلما عاش اليهود في كيطف المسطلمين في الأنطدلس في القرون الوسي الغربية. وتصر حماس في كل مياسبة عل أن تؤكد
54
Made with FlippingBook Online newsletter