الجزيرة في عشرين عامًا

- التوه النوهاذ إ  هل  مياب وانين تضهمن ا  الثالث: ويكمن ى لها أن توهد هنا أو هناك من البلدان العربية، فغالبا اؤعلومات، وإن تسن كض تضمنها لبنود توسع  ما تكون عامة، مير مل مة للإدارة ومير شاملة من نطاق السرية اؤوروقة على الوثائل واؤستندات واؤعلومهات، إمها مهن  مسوغ صيانة مقتضهيات ا  بدعوى حماية أسرار الدولة أو أو ما سواها  الوط إنها ثلاثة توههات أساسية تلشر بقوة ليس فقهط دودية سياسات التحرير اؤعتمدة بهذا البلد العر  على بهي أو ذاك، بهل مر  وإن بدا ا أيضا على سلوك إعادة إنتاج احتكار المجال الإعلامي، ح ا، أو على ألسنة وزراء الإعلام ًّ مير ذلك ظاهري ًّ 3 رير الإعلام  ال  ف التجارب العربية ِّ ى لنا أن نصن لو تسن ِّ وفل مها أشرنا إلي من معطيات تكنولوهية وملسساتية وسياسية، لو ونا عموما عند ثلاثة مشاهد كبرى: - ول:  اؤشهد ا تماه س  ويتعلل بالنظض السياسية ال ياساتها الإعلاميهة فتح عمدت إ  ريات، وال  مع الطورة التكنولوهية وتوسع هامش ا المجال الإعلامي  أسوا ها المحلية بوه فاعلين خواص ، مع الإبقاء على احتكار الدولة لقطاع التليو يون لهذا الاعتبار أو ذاك - : اؤشهد الثا أ  يل على "نموذج" النظض السياسية ال  و بقه علهى سكونيت ورتابت واؤتاريس القانونية والتشريعية  طبيعة إعلامها المحلي طهات فضهائية (إذاعيهة  اؤوروقة علي ، لكنها أ ام بموازاة ذلك صل ؤا هو ائض على مسهتوى  وتليو يونية) تكاد تكون صورة طبل ا ال المحلي  وا ع ا ، هة شك بمقياس طبيعة الرسالة اؤرو ً ً وحا ُ ر ُ رير ه ء مهن  عمدت إ  ويعبر على "التجارب" ال المجال لواعلين آخرين بغايهة  الها الإعلامي المحلي، لكنها فسح ركوب ناصية البث الوضائي على مستوى بهث وتوزيهع الرسهالة الإعلامية - اؤشهد الثالث:

لا و

011

Made with FlippingBook Online newsletter