الجزيرة في عشرين عامًا

 ا ًّ اؤشاهد الثلاثة، لا يبدو أن ثمة تماي ا هوهري ًّ بعهض  ذكر، اللهض إلا ُ ي ُ س للاستثناء ِّ للقاعدة بقدر ما تلس  لا تب  ئيات ال التواصيل وا ِّ ولذلك، فإننا راك السياسي القوي الذي واكب طوهرة  ن عض بهذه الور ة، أن على الرمض من ا  مها ٍ انوتاح خيرة، فإن ذلك لا يعود برأينا، إ  البث الوضائي للعقود الثلاثة ا ٍ الن ريهات  و تكريس م يد من ا  هة م يد من الدمقرطة أو ن وع ظض السياسية لية وإ ليمية ودوليهة  الإعلامية، بقدر ما هو إفراز لتموهات سياسية ، رياتها للمنطقة العربية أن تسلض من أمواهها، ولا أن تبقى بمنأى عن رير الإعلام هو سبيل لتحرير المجا  إن القول بأن ل السياسي العر بهي الصة، لكن د لا يستقيض دائما من وههة نظهر  ول سليض من ال اوية النظرية ا ريهر المجهال  رير الإعلام رافد قروري مهن روافهد  اؤمارسة الإعلامية؛ إذ السياسي، لكن مير كاف إذا لم يكن مصحوبا بتوافر شروط أخرى ، لعل أحدها القبول بالتعددية السيا ريات الإعلامية كاملة، و بل كهل ههذا وذاك  سية، وبا التداول على السلطة  دوى الآلية الديمقراطية ، وتدبير الاختلاف بين الور هاء السياسيين فيما بينهض، وفيما بينهض وبين الواعلين الإعلاميين باعتبهارهض الرافعهة هوهر  شكلها كما  الثانية للواء العملية الديمقراطية بل عقد التسعينات من القرن اؤاقي، كانه معظهض وسهائل الإعهلام ه ر ابتهها اؤباشهرة أو  ملكية الدولة، وتشتغل  والاتصال بالبلدان العربية بإشراف من لدنها، د يتسع و د يضيل حسب الوسيلة وطبيعة الرسهالة اؤهراد ها نشرها وترو ف تبرير وقعية الاحتكار هذه؛ إذ  لض تكن الدولة لتعدم السبل عهاء "إعهادة بنهاء ِّ مالبا ما كان تتذرع بأطروحة "بناء الدولة الوطنية"، أو باد ِّ تقهويض بعهض  مايهة  ح عقود الاسهتعمار أو ا  حمة الوطنية" ال  الل  مواصلها ، أو زرع بذور الوتنة بين مكونا تها (اليحياوي، 7007 )  وإذا كان طورة تكنولوهيا الإعلام واؤعلومات والاتصال هد حمله طياتها مستجدات إعلامية واتصالية هديدة ، نت الر منة وتقنيهات  من خلال ما مك  1 - تحرير الإعلام كسبيل لتأثيث " الفضاء العام" العربي

لا يمكهن

ههو

ها

010

Made with FlippingBook Online newsletter