العديد من الهدول ساس، يرى بعض الباحثين أن ليس هناك وعلى هذا ا العربية، أيديولوهية واحدة للدولة وأخرى لوسائل الإعلام، بل هنهاك أيديول هدد ط السياسي والا تصادي والاهتماعي للدولهة، و دد ا ، دة واحدة وموح مو ف الدولة من الإعلام وأدواره ووظائو ، هاه من اؤوروض إيلاؤها إي واؤكانة ال صلب، أو على هامش البنيان العام (زاكي ، 7001 501 ( بيد أن ثمهة مهن نظر إليها من ُ ب أن ي (ومن ثمة الاتصال) والسياسة ُ سياسهات رة زاويتين: من زاوية أن وسائل الإعلام هي أداة ر ابية وتوهيهية ملث و رارات اؤستويات السياسية ، اؤقولة الديمقراطية الشهيرة بأن الإعلام هو استنادا إ الدولة ومن زاوية أن لطة الرابعة الس السل " طة السياسية تمارس الر ابة والتأثير على قيل أهدافها السياسية" وسائل الإعلام، لتصبح قمن أدواتها (البهور، 7057 ، ) لذلك، فإن العلا ة بين الإعلام والسياسة تبدو وثيقة ومتداخلة إ نشهطة الإعلا بعيد، لدرهة د يتعذر معها فصل العملية السياسية عن ا ٍّ حد ٍّ ها علهى ًّ القائمة من بين ظهرانيها أو بموازاة لها يبرز هانب التأثير والتأثر هنا هلي ًّ مستويين أساسيين اثنين: مستوى فردي خاص يتصل بالقيض والسلوك والإ نهاع أو مضمون ، على التكامل السياسهي شكل و يل ، التعبئة، ومستوى جماعي عام والالتحام أو التوكك الاهتماعي اعة و هوة من ههة أخرى، وبصرف النظر عن س العلا ة بين الإعلام والسياسة مهن خهلال اؤقاربة "المجتمعية"، فإن بالإمكان تلم ال مان واؤكان: تتض بينهما أشكال وأنماط التواصل ال - ال السياسة فالتواصل الشخصي " هاذ يتيح للورد إمكانيهات ا رارات السياسية، كالتصوي مث ً ً حاسهيس ، بناء على اؤعلومات وا ارج، وعلى مدى تأثره بال خض الإدراكي يتلقاها من ا والتأثيرات ال حداث مهن فكار وا شخاص والرموز وا والتجارب السابقة عن ا التوعيهة ا ًّ كما أن وسائل الإعلام والاتصال تلعب دورا مهم ًّ والتثقيف السياسيين، من فراد السلوك اؤرئي واؤسموع، خلال تلقين ا وكيوية استجابتهض وتواعلهض مع ما يدور حولهض من أحداث و ضهايا" (اليحياوي، 7051 77 - 79 ) يرى أن العلا ة ما بين الإعلام 2 - 50
وهيهة
، ص
ص ص
ميهة
لا
حول
ص ص ،
011
Made with FlippingBook Online newsletter