الجزيرة في عشرين عامًا

ارهيهة  نهوات التواصهل ا مهور إ اه ا الع وف السياسي، أو ا يلدي إ بر  خرى، للبحث عن اؤعلومة واستقاء ا  ا نظمة السياسهية ونظرتهها  ولية مما سبل هي القول بأن تنوع ا  لاصة ا  ا

إ وسائل الإعلام والتواصل، واتساع اعدة اؤشهاركة السياسهية أو قهعوها، والإيمان بالديمقراطية أو انعدام ، واختلاف القوانين الضابطة لوسهائل الإعهلام وعلهى الإعهلام والتواصهل  ر وبشكل مباشر  والاتصال، كل هذا وميره يلث  ْ السياسيي ْ ن ظ أن أهمية وظائف ا َ لاح ُ من ههة أخرى، ي َ ُ لتواصل السياسهي تتهأثر هذا البلد أو  ددها حصرا طبيعة التنظيض الإعلامي السائد  بشكل كبير بعوامل ذاك: - فهناك تميي بين نمط اؤلكية السائد لوسائل ع الإ لام والتواصل، يتهراوح ض، خاقع للسلطة، وآخر مسهتقل، تطهور مهع اله من إ بين ملم إمبراطوريات إعلامية قخمة، راهن هي  عد الا تصادي والر ُ على الب ُ خرى  وانب ا على حساب ا -

ر علهى سياسهات  تلث  وهناك تميي على أساس مصادر التمويل، وال  يديولوهية ومن ههذه  وسائل الإعلام والاتصال وتوههاتها العامة وا د موارد الإشهار واؤساعدات الرسمية ومير الرسميهة ، اؤصادر أمها بالنسبة لوس رص فيما تطرح من مواقيع  ائل الإعلام التجارية، فإنها ظههر ُ و ضايا على عدم معاداة جماهيرها ومعلنيها، كما تتحاشى أن ت ُ ، تكون متوازنة، بينما تعمل  ا لسياسة معينة أو أخرى، وبالتا ًّ تأييدا وي ًّ كومية على الترويج لسياسهات الدولهة الداخليهة  وسائل الإعلام ا ارهية  وا - وهناك تميي ينطلل من شكل العلا ة بين وسهائل الإعهلام ومصهادر اؤعلومات، سيما لا لا تتوفر على وانين للولوج إ  ظل النظض ال  مصادرها اؤعلومات، أو النواذ إ - الدول الغربية، ر ابة  هناك التميي القائض على دور الر ابة؛ إذ هي ذاتية تمارسها اؤلسسات الإعلامية على نوسها، دونما حاهة لتهدخل

016

Made with FlippingBook Online newsletter