الجزيرة في عشرين عامًا

بالعقائدي هو فضاء تتقاسم تنا ضات جمة ، لا يمكن أن تتعايش وتتسهاكن إذا لم ديد سقوها ومداها بد ة  يتض إعمال مبدأ الإكراه للجمها و  الات ال  مير أن ا د مهن ههذا  هيمنة إعلامية متقدمة مالبا ما رير الإعلام بمقتضاها إ  يتحول التنوع ، نها لا تتماهى مع بقد  إطار  ر ما تتماهى مع التنميط والقولبة والصهر د فهرض هيض  وإن لم يذهب هذا التنميط منظومات "موحدة" ولذلك، فح خيرة لا تعكس إلا نادرا ما يمهوج  وتمثلات وسائل الإعلام والاتصال، فإن هذه ا عكسهها أو تقييمهها أو  د مصلحة بالمجتمع ولا تعمل هذه الوسائل، أو لا طرحها بالوضاء العام المجال السياسي كآلية علامية الديمقراطية، فاصل بين الوعل والاتصال؛ إذ على رهال السياسة  ، ليس ثمة روا ويبرروا راراتهض ليس فقط لإعطائها الشرعية الشعبية اؤرهوة، بل أيضا ِّ أن يوس ِّ لضمان سبل انتخابهض أو إعادة انتخابهض هو معطى هوهر ي ديم، لكن انتشهار تام بين الوعل ٍ عدا أكبر لدرهة تم معها وقع تماه ُ ماهيرية أعطاه ب وسائل الإعلام ا ٍ ُ السياسي والاتصال ما، أن توظيف وسهائل الإعهلام ٍّ حد لقد بات ثابتا، وإ ٍّ اقر) ههو  ديدا وشبكات التواصل الاهتماعي بالو ا  والاتصال (التليو يون مدخل قروري لإ ماهير والتأثير على الرأي العام، لا بل إن وسائل الإعلام ناع ا والاتصال ذاتها لا تمل من التشديد على رهال السياسة بأن "يتكلموا أكثر" علهى لاع  اؤعرفة والاط  ل اؤواطنين  خلوية من الإيمان د أن العديد مهن ولذلك صصون ما بين  ) ديدا  رهال السياسة (بالغرب 70 - 10 باؤئهة مهن أو هاتهض الإعلام والاتصال، إذا لم يكن بغرض تهيئة حملاتههض  لصيامة استراتيجيات لهض ل لتحسين صورتهض لدى الرأي العام  الانتخابية، فعلى ا إن شعار رهال السياسة، لدى ولوههض المجال الإعلامي ، هو "الكلام بكثرة" أو توويض آخرين للحديث بالنيابة عنهض ع لولوج فضهاء عهام  إن السبيل ا يتجاذب " فكار والآراء والرسائل  كلام" كثير ويتقاذف العديد من ا  إن الوعهل حهل ُ المجال السياسي يستوهب إعمال خطاب بمواتيح واقحة، وذلهك كهي ت ُ 3 - 2

001

Made with FlippingBook Online newsletter