الجزيرة في عشرين عامًا

الغرب يولون يمة للإعلام العر  ن بهي الهذي يمكهن هيئة هديدة  يرة وبروز التلقي لكن مع نشأة ا بهي منقطع النظير بقضايا هيكلة الإعهلام العر بههي

اؤاقي لم يكن السياسي

و مر

وصو بإعلام الدولة وال عيض،

و

السطح اهتمام ظهر إ

وتكوين الصحويين وتدريس الإعلام للطلاب العرب والتأسيس ل شراكات ( 1 ) بل يرة الوضائية يكوي أن توهض آليات اشتغال النظام العر ناة ا بهي لتوهض إعلام ، لكن بعد 5997 رهات الإعلام العر  بدأت شيئا فشيئا بهي رج عهن منظهور 

كثر من خطاب، سواء أكان ذلك داخليا  السلطة السياسية وبات اؤواطن عرقة أم وافدا تدفع تكنولوهيا هدي دة يصعب التحكض فيها، وهو ما بهات يسهتدعي اؤتابعة إن على اؤستوى البحثي أو السياسي إذا اعتبرنا أن العملية الاتصالية لا تقوم فقط بتوفر عنصر الوسيلة وتعهددها

هديث عهن إعهلام  أن نظريا لا يمكن ا

تقديم فرقية 

نا يمكن فإن ، كميا

هامة

عر بهي ٍّ مياب متلل  ٍّ عر بهي تعر ض علي ئل رسا إعلامية متعهددة اؤضهامين فكأ ن الإعلام العر بهي ديد ولد وتمظهر أكثر ا يرة كض أن ا  يرة مع ناة ا أدخل على عنصر التلقي مكونات هديدة وذلك من خلال ت عدديهة خطابهها إ و ثارتها لقضايا بات فيها النقاش العمومي ممكنا وطنيا و وميا مثل: الشأن العهام و ، لي المح التعددية السياسية، و اؤقاومة، و هن  التدخل ا بهي، واؤعارقة، و ريات  ا وإذا ما أردنا بيان هذا ت  يهرة أثارتها نهاة ا  الإفرازات ال كوي العودة إ اؤشهد الإعلامي العر بهي، وعلى النظام الرسمي العر بهي، وعلى العلا ات العربية الغربية أيضا إذ توهد عشرات يرة أملبها من دول عربية الشكاوى قد ناة ا يرة من ال منع ا مر إ  بل وصل ا عمل عديد الدول العربية وأثار  حضهورها سحب السوراء أزمات سياسية وديبلوماسية حادة وصل إ وسجن صهحوييها واستهدافهض و ع التعامل مع كل حداث على أنها  هذه ا لا تمثل شهأنا إعلاميها بق در ما هي يديولوهيا أو خطاب اؤلامرة نقول  إطار ا  أزمات سياسية تدخل ( 1 ) م  البرنامج ا ير وسط و  شمال إفريقيا والشرق ا  كي لدعض الإعلام إشهراف  هو  ارهية ا  وزارة ا مير كية ويعرف باسض MEPI هاد  يمولها الا  وميرها من البرامج ال ا  ورو بهي

41

Made with FlippingBook Online newsletter