الجزيرة في عشرين عامًا

ردن ولي  ا بهي ريهات والشهأن العهام  أمريكا، وكلهض يتحدثون عهن ا  وكان الرأي العام وح تلو يونهض؟  كض يتساءلون: ؤاذا لا يترك لهض أن يتحدثوا  ادة من داخل أنظمة ا ال  بمثل هذا النموذج ، بث مرس مصطلحات و  يرة ساهم ا أفكهار ورؤى اؤشهد السياسي العر  هديدة بهي كان لعقود مائبة عهن المجهال العمهومي العر بهي بر  بين ا انصب النقد اؤوه للج يرة على التغطية الإخباريهة ح اب والوساد  والديمقراطية، والتخلف واؤعارقات وا

والرأي،

بر  أن ا

نظريات  الصحافة، ذلك

خبار ونقاشها وهذا  ليل ا  أكثر من ميع لا يرقي ا و د مهدت برام و"أكثر من رأي" بشكل فعال

موهوم

شاهد على العصر "

اؤعاكس

اه

" ، و "

"الا

ج مثل

بة هديدة متحهررة مهن القههر  حضور ،

ومع ،

 يرة على در كبير من اؤصدا ية صول ا ف النخبة هي من تصنع ميديا متطورة ، تص  فهي ال يرة بذلك كيف تسهتجيب ق ل و د عرف ا ّ طاب وتسو  ا ّ

وغ

عالم عر  و يون بهي متحول (العويوي، 7059 ) هذا السياق، ومن زاوية أخرى، ف 

ؤتلقي التل

 إن أول ملاحظة يمكهن إدراههها

دراستنا لنموذج اه أحادي مثل مثل اؤسهتهلك أو أن ذو ا اؤتلقي للوسيلة الإعلامية ، والذي يبدو مع بروز الوسيلة كتقنية سل بهي التواعهل ف د نوس أمام سلال بين القبول والرفض هو صبح وت ، الوسيلة التقنية عبارة عهن علبة سوداء لا يمكن تغيير تشغيلها وخصائصها التقنية والونية ، وهو ما يسهتدعي المجتمع من بل النخبهة (فليشهي (  تن يلا سوسيولوهيا لها Flechy ،) 5995 ، يرة هو بث ناة ا

ص مبارك عهن نهاة سبل، حس  ا كانه  يرة من كونها "علبة كبري " متسائلا كيف يمكن لهذه اؤلسسة اله ا حهين أن  ، ثهر  دث كل ذلهك ا  جض، ليلة اؤعدات والعدد، أن  صغيرة ا د نوس عاه ا علهى متابعهة نسهل التلو يون اؤصري أكثر عدة وعتادا لكن يرة ا ( 1 ) إن النخبة، و من خلال عملية التلقي، ي ه الوحيد ال ة  بإمكانه ا إحداث جملة من ا ي تغ ل  يرات ال عملية كض أن  الإعلامية وذلك كل تقنية اتصالية هديدة ، ، تمثل شكلا  ومنها البث الوضائي التلو يو مستقلا تهب حاهة إ  عما سبل ( 1 ) طر  يرة ال ذلك عند زيارت لقناة ا 57 ) هنا نستحضر ما ال الرئيس اؤصري

54

Made with FlippingBook Online newsletter