الجزيرة في عشرين عامًا

النخبة وتسويقها ل إذا ما كان الووارق عميقة بين الق يض الثقافية والاهتماعية خيرة يقع رفضها  ديدة فإن هذه ا والدينية لوئات التلقي ياسا للتقنية الاتصالية ا حيان بصوة مطلقة  مالب ا  ، بدايهة  مثل رفض العرب للطباعة والتلو يهون ( 1 ) ، الغرب من  رفض السينما الناطقة مقارنة بالسينما الصامتة أو ح تشهل الهرأي العهام  كض الووارق السياسية العميقة اله  و يرة عبر البث الوضائي، فقهد بين الإعلام المحلي وما هاءت ب ناة ا بل بعض نخب ال العر بهي

و ى

ظهورهما

 توازن المجتمهع  حاهة ماسة

نها تل  هذه التقنية من بل النخبة  و ع تب بهي علا ت بمشكلات وإحياء لدورها اؤهمش تلقى  التقنية ، يلعب اؤثقو

إ ناع بقيهة  وريا  دورا البث الوضائي  سدا كض  ،

و ادة الرأي عادة ، ديد ا  تصا

ون عن

الا  اؤنتوج التق تب

الوضاءات العامة ب

استشراف ما هد

بوضل دراتهض الوكرية والثقافية

انوتاح هللاء على العالم

على

و ،

دث تلك التقنية من تأكيد لشرعيتهض وؤكانتهض اؤعرفية عربيا  ، الات  عديد ا  و  لوية الدينية واؤرهعية التقليديهة عقبهة  تتمي ثقافتها بهيمنة ا  كان النخب ال تن يل التقنية الاتصالية

على  أرض الوا ع وإ ناع العامة والس  َ ل َ ط بنجاعتهها الثقافيهة والاهتماعية على البلاد والعباد يتحول ادة الرأي واؤثقو ، ن إذن و مدافع وناطل إ ، رسمي مع كل فرصة تبرز فيها تقنية هديدة اتصالية كان أو إعلامية مها وذلك

إطار  يوسر الإ بال الهائل لعلماء الاهتماع الغربيين على دراسة الشبكات البشرية الاهتمام بالشبكات الإلكت ، رونية وهو إعلان عن التقاء كل من علهض الاهتمهاع بالعلوم التكن نسنة التقنية  لوهية فلا يمة ؤا ينتج اؤهندس إذا لم يصاحب توسهير ديد للمنتج ا الوطن العر  بهي رج اسهتقبال  لم لال وخطر ا  رام وا  وسائل الإعلام والاتصال من هدلية ا لإنترن علهى الهنش ء وتأثير الوضائيات على مكامن الهوية يرة هاء تأكيهد النخهب ، ومع بروز ناة ا كل دولة عربية  اكمة على خطر هذه القناة على السلطة  ا عالم الاهتماع والإنسانيات

و

عاشها مرة أخرى العرب مع التلو يون، ت امن مع

فكرية

هديدة

هي صدمة

بعدها الإنترنه ليبعثهر

ثورة تقنية البث الوضائي الذي هر حدود التلقي

وهاء

وال اؤطبعة والتلو يون والإنترن والهاتف ا

بعض الوقهاء

) راهع فتاو

( 1

55

Made with FlippingBook Online newsletter