الجزيرة في عشرين عامًا

هذا الضرب من التوكير إ قرورة مراهعهة

كمرهع متعدد

ويدفعنا

صيامة الرسهالة  فاعل

أن مهور معطى سوسيولوهي ا

هل

مسألة

عم و  لية التلقي ، أم معطى سل بهي ) ويمكهن إعهادة صيامة هذه الإشكالية على النحو : التا ماذا توعل وسهائل الإعهلام بالناس أو ماذا يوعل الناس بوسائل الإعلام؟ ثنا هذا: ماذا   وترجمتها يرة؟ يرة بالناس وماذا يوعل الناس با توعل ا عملية  إن أهض عنصر التلقي كظاهرة اهتماعية بات مستقلة بذاتها عهن  بعدها الشمو  خرى  كل عناصر العملية الاتصالية ا ، ههو تعهدد مضهامين ماهيري، هي نتاج طبيعي لتعدد وسائل الاتصال ا  رهات العملية الإعلامية ال  لا على مستوى اؤلكية فقط بل أيضا، و طاب  خاصة على مستوى ا ، أي علهى تمع جمههور متجهانس، بهل أي  ن لا يوهد  ، ى مضمون الرسالة لويات الثقافية والاهتماعية والسياسية والعر يهة  مهور م يج من ا ا (سهيغور ( Segur ،) 7007 ) لذلك نتساءل هل أن تعدد وسائل الإعلام عند العهرب مهع بداية القرن الواحد والعشرين الرسالة  تبع تعدد ،  أي تعدد التلقي؟ أثناء الوترة الاستعمارية أو مع نشأة الدولة الإ ليمية أو دولة ما بعد الاستقلال فقد كان الرسالة الإعلامية أحادية التوه تتعامل مع عنصر التلقي كك عهد الاستعمار كان اؤسهتعمر عهبر  ل متكامل ومتجانس الصحافة اؤكتوبة يريد بث ثقافت الغربية اؤنتصرة اؤتوو ة لمجتمع هاهل ومتخلف ، يسمح لها باستغلال بعض  صوات الوطنية ال  وكان بقية ا الوضاءات للتعهبير، تقول إن يمكننا كض أنوسنا بأنوسنا بعيدا  أن عن الوصا ية مايهة  أو ا لة مثقوهة مهن الغالب إ  ركات الوطنية العربية موههة  رسالة النهضة وا رستقراطية العربية الغنية أو من اؤقربين من دوائر الاستعمار  ا إنها رسالة نمطية متكررة تستهدف أ صى ما تستهدف ، الدفاع عن الهوية من مو ع حمائي ، رافعة شعار المحافظة من بيل الدين الإسهلامي، واللغهة العربية، والعادات والتقاليد والهوية العربية بعد الاستقلال كان الدول العربيهة 7001 ي  على اؤستوى التار  وسائل الإعلام العربية ديث عن عنصر التلق  يصعب ا ي، بموهوم الوظيوي،

(خليل،

مستو

عملية

سواء

و

وكانه

عل ى ضايا

58

Made with FlippingBook Online newsletter