الجزيرة في عشرين عامًا

ديثة منهكة لا تتوفر بها ملسسات دولة  اؤستقلة ا ، فكان مهمة بناء الدولة هي القضية اؤرك ية مههور وكان على الرسالة الإعلامية أن تتواصل مع ا ، الهذي هل والوقر والبطالة مية وا  كان تنخره ا ، بشكل متجانس أدى التوهه

ذلك

تواصل أشهكال 

إ احتكار الدولة لوسائل الإعلام وملكيتها ملكية مطلقة،

و

مضامين الرسائل الإعلامية  اؤبثوثة حدود مهيلاد إ

بوة  الوصاية وا

تلوة من 

منتصف  يرة الوضائية ناة ا التسعينات يهرة إذن؟ لا فكيف كان تلقي ا تبع بتلقهي اؤسهلول السياسهي ُ يمة كبيرة للتلقي القادم من عامة الناس إذا لم ي ُ اكمة لههذه الظهاهرة  كاديمية وا  للرسالة الإعلامية من ههة، وبتلقي النخب ا السوسيولوهية اؤعقدة من ههة أخرى، وهو مبحث سعى للبحث في خليل أحمد ليل ( خ 7001 ) يتأكد حديثنا عن دخول العرب دائرة التلقي هه يرة عندما ا مع ناة ا أ ملب الدول العربية إ إطلاق نوات تابعة لها بشكل مباشر أو مير مباشر مثهل ناة "العربية" و"الإخبارية" و"الرأي" و"اؤنار" و"اؤيادين" و"العالم" ، توفير فضاءات خاصة بها كرد فعل ع (اؤستقلة) سع إ وا هع الإ صهاء ، طهاب السهائد  تلوا عن ا  وكمحاولة لتوفير رسالة إعلامية ؤتلل يريد خطابا للتلو يون المحل الاستوا ة يرة إ أدت ا أن يوهد أكثر من 20 مهور حرب التلقي وحرب كسب ا زمن ريب لا نسمع عنهها كان إ  وحرب الإعلان وحرب نسب التلقي ال مهور ا كاديمي وح  ولا يمة لها عند السياسي وا ( 1 مد )  يرة، و خبار والبرامج على ناة ا  ، مقدم ا وائل  ا الذين بهي ي تلقون بثها، مد كريشان  وهنا يمكن الاستشهاد بما ال يرة أن ا هي أكبر ح ب عربي ( 1 ) دخل العرب إذن، يرة فعل على تلقي جمهور تلك الدول لقناة ا أو ، هنبية  لتوفير وصوة التلقي المحلية لتلك القناة ا لقناة فضائية أهنبية ، صل عدد الوضائيات العربية ظرف وهي  ما يناه إ 900 فضائية مر متو وا على الدول بهل  لم يكن ا اؤذاهب الدينية (الشيعة) وبعهض اؤعارقهات بعض العر يات ح كراد  (ا

كهرد

وميرها

وذلهك

و د و

و

) و

لهى

مليون

وإدراك

ي

من

ر ع

من الإ علاميين

كريشان

التحقوا قناة ال ب

59

Made with FlippingBook Online newsletter