هة أخرى ، يرة صدمة مثل ناة ا فكريهة للإعهلام و ا كومهات الغربية فقد كان الغرب يتمدد سياسيا لف الإعلام العر من بهي الذي أصهبح وسائل الإعلام الغربية للاطلاع على العالم وثقافاته اللجوء إ يدفع بمواطني إ ، إن إعلام "القوة الناعمة" على حد تعبير هوز ف نهاي (نهاي ( Nye ،) بلة اؤشهاهد العر سي والقناة الثانية الورنسية إ بههي هرأة يرة لتقلب اؤعادلة وتطيح بتاج اؤصدا ية الإعلامية الغربيهة وا هاءت ا ية والتغطية ا اؤباشرة للخبر، ليجد اؤواطن العر بهي نوسه يسهتهلك أخبهاره ركه بسرعة الدول العربية لتشجيع مبادرات تأسيس مراك سبر آراء اؤراك الثقافية الغربية تلك الدول و ياس الرأي العام ، و دم عروقا مادية مغرية ؤن يأتيها بنتهائج استطلاع رأي حول أي مهور اؤصري أو التونسهي القنوات أكثر مشاهدة من ا أو اؤغر بهي حيان بشكل سري وترسل إ بعض ا رى استطلاعات الرأي وزارات خارهية الدول ، طاب ليل نتائجها ويقع على هدي ذلك تعديل ا ليقع السياسي والتكتيك اؤ مع ا ة أية ضية تتعلل بالعرب واؤس معا تباع لمين لقد كان النتائج وخيمة ، فبعد سنوات من التربع على ههرم أفضهل نسهبة اصة كومية أو ا القنوات ا إن بروز التلقي داخلي ا أثار اهتمام أطراف خارهية بقضية التلقي عند العرب ، فأصبح الغرب ، باحثين وحكومات وملسسات ، يهتض بالإعلام العر بههي نه تشكيل رأي عام عر أصبح يساهض بشكل مستقل بهي وهو ما ذههب إليه إعهادة يهرة ول : "إن الدور المحوري الذي لعبته ا ع الدين عبد اؤو 7001 ) وتأكد هذا السعي خاصة مع ترسخ بث الوضائي لتتحول السي بهي بهي أصبح و ، هانب ذلك ادرا إ على اؤقارنة يهرة وميرهها مهن بين ا هدها لم ماية والعاطوة ال من ا القنوات الغربية يرة توفر ل بات ا ا نوع الذي أ صاه وهمش مشكلات وأحلام وأفسد ذ إعلام الوط خبار وتبادل الآراء وميرها من القضايا والورهة ومشاهدة ا الاسهتماع و مشاهدة ، وهدت تلك القنوات الغربية نوسها ، يرة والعربية واؤنار لها ناة ا لتحل ظهرف وهيه و ، أسهول الترتيب ، بهي سهي وميرهها
من ه
وأخباره
ظاهرة ال
أ- ن أ
ن وال
وصوره
و
طويلة
مهن
وأم
61
Made with FlippingBook Online newsletter