الجزيرة في عشرين عامًا

يهرة هد أن اهتمهام ا ، تهة  وية صهحوية

ذلك من زا إذا نظرنا إ

"الآخر"، وهذا التركي على "الآخر" الذي يمي خطها التحريهري، علهها احا الاعتبارات اؤهنية وخاصة ما يتعلهل منهها  ديات، أكثرها إ  تواهه عدة بقيمة " اؤوقوعية " فوي حين تسعى القناة إ  التشكيك انتقهاد بعهض الآراء السائ دة والسرديات اؤتداولة ، فإنها بالضرورة تمنح بعض فضلية لآ  ا وسرديات يرة تغطية ا بأنهها إمها ديدا لتبنيها أسهلوبا "دفاعيها" ( لنهدر،  ة أو تنقصها اؤوقوعية، وذلك ّ متحي ّ 7059 يرة أكدت مرارا وتكهرا ) ورمض أن ا را أن تغطيتهها منحهازة فقهط "للحقيقة"، إلا أن على صعيد اؤمارسة، ظل تلك التغطية مصدرا للجدل فوهي اص وعن حم  حين دافع بعض الدارسين عن أسلوبها الصحوي ا ا سها للتعبير عهن  ياز  وههة النظر العربية، انتقدها آخرون بسبب ما رأوا أن ا موا وها وبالوعل، فإن حماس ا الدفاع عن "الرأي والرأي الآخر"، وهو أيضا  يرة شعار القنهاة ، الاعتراف بالآخر  يع باختلاف ألوان ، أكان ً ً أم أم ا نافذة نطل من خلالها يرة إ ول ا  ولذلك، فلا مرابة أن أخرى ، فلا نستغرب وصف  وبالتا العديد من النقاد ل أم عنصرا ا هامشي

ه ب

راء

معارق ، ا

مقموع

قحية

سواء

ر من خلالهها ّ أصبح منصة تعب ّ

لا يغطيها الإعلام السائد، كما  على اؤناطل ال

عن آرائها وموا وها اؤختلوة واؤخالوة لل

فراد و  طراف وا  عديد ا المج

رأي

موعات

مههور ا ومن الوصول إ

الظهور إعلاميا  ، بعد أن كان فرصها ،

السائد

دودة هدا  الواسع

العر بهي

ددا وتهدعي  هورا تقدم  لي ية ال يرة الإ ا

اطب جم   ال

ناة يرة ا الناطقة ب العربية،

وإذا كان

تمثيل ، تسلك تلك السياسة التحريرية، فإن شقيقتها ناة

مقاربة د يقة ههدا اطب جمهورا أوسع، تتب  ، و

منظورا أكثر انوتاحا على العالم

ي" الذي تدعي القناة تقديم

نوب هنا تكمن أهمية "اؤنظور ا

درهة اختلافها 

ه

إن تهدفل اؤعلومهات  لي ية اؤعلنة هو إحداث توازن يرة الإ أحد أهداف ا وتوفير رؤية أخرى و راءة بديلة للأحداث واؤستجدات نوب العاؤي وبإيلائها ا موازنة وإثراء تيار اؤعلومات العاؤي اؤهيمن، أحادي أهمية خاصة، تسعى القناة إ عرض خطابات البعد كما تسعى إ تعرقها وسائل إعلام  تلف عن تلك ال 

90

Made with FlippingBook Online newsletter