.
5 ليص من ربقة الاحتكار والر ابة يقول الهبعض ( ر الإعلام النواذ للمعلومات والاطهلاع ل لوية الثالثة، مطلبا دون ودون ا يكن، بداية ا تلف وسائل الإعلام اؤتاحة، بل نظر إلي باعتباره فكار والآراء من خلال على ا ريات الإعلامية ال ا مدخلا أساسيا لولوج ، باعتبارها رافدا من روافد اؤشاركة السياسية ، ال من واؤكان ومن ثمة متراسا صلبا لتكريس اؤمارسة الديمقراطية ا من احتكار السلطة السياسية لوسهائل ًّ لقد عان معظض البلدان العربية حق ًّ الإعلام والاتصال ، توظيوها لترويج منظومة الوكر الواحد، فكرها هي والإمعان هة تنميط وحشده و ولبهة أنمهاط تمثلاته لا فكر ميرها، وتوهي الرأي العام ارج لإنههاء عههود سة من الداخل وا َ وعلى الرمض من الضغوط اؤمار َ كومات العربية ريات الإعلامية، فإن ا احتكار الدولة لوسائل الإعلام وإطلاق ا لم تتجاوب مع ذات اؤطلب بما في الكو ، اية ى قروب معظمها على شت وأبق وتها أحيانا بلبوس ناعض على مستوى القوانين والتشهريعات وإن مل الر ابة ح نهج سلوك الإصلاح د أن القواسض اؤشتركة بين كل "التجارب" ال ، ولذلك ارج، بقيه من قغط الداخل وا ٍ بعض الإعلامي، من تلقاء نوسها أو ٍ ملها رهينة ثلاثة توههات أساسية: - التوه طريهة ُ تعذر تن يل ما أفردت الدسهاتير الق ول: ويكمن ا ُ ريات الهرأي رية الإعلام كتجسيد للمجال الإعلامي من قمان والتعبير لا، بل ل: إن د تم إفراغ البنود الدستورية ذات الصلة مهن مضامينها ، والب تشريعية و انو وصبها العديهد منهها افية نية ريات أفردتها الدساتير لذوات ا للضمانات ال - التوه عي إصهلاح تهد بالدول ال استمرار (ح : ويتمثل الثا الإعلام) اؤضايقات والقيود اؤوروقة على حرية الإعهلام منظومتها وعلى حرية التعبير بوه عام مر هنا على است لا يقتصر ا مرار البنهود صهيامة مهواد القانونية والتشريعية السالبة للحريات، بل يتعهداه إ هة مصادرة وسائل الإعلام ا ًّ ل ضائي و َ ل ُ ن ت مطاطة، هلامية، ابلة ًّ َ ُ ، فكار أو التضييل على تداول اؤعلومات والآراء وا ري إن
لم )
وتعبيرات
99
Made with FlippingBook Online newsletter