الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

فلام المخحلف  ا ِّ ة سوى تنوعات عليها وممكنات منها. وهذا ما جعل الغذامي يقد ر ياة ا جحماعية توصف وتفسر (كـذا) و عوالم حيث ا نا نذهب أكثر فأكثر ّ "أن بواسطة ال حليف يون ". جون أفرادا فوسب م البرام ال ّ سحهدف المحفر ُ و ي حليف يون عا ـا ّ ـة وتطل ّ ي  ة أو ا ّ المادي ة ّ يديولوجي ؛ فقد أث مـرب وأن َ ياسي منـح ّ أن الس ّ الش ّ بحت الوقائع أن دارا بما يسود العالم مـ أسهم القنوات ذات الحوجه السياسي تحأثر صعودا أو ا روأ وترات وا ّ الح ؛ طابات  ة با عهد للوثائقي مهمة تروي العقول ازا ُ عندئذ ت خبار اسحدراج الفئا  ى نشرات ا ّ نة فيما تحول ّ ة المبط ّ الشوفيني مـ ّ ة بما تصب ّ ت الهش حدافي. فخلف ال  ار عند تغطية هذه ا ّ يت على الن ّ ال حليف يون ـندوق ّ ، ذلك الص ـش دوره ّ ملي شروطها على المبدع و م ُ ارة أكثر عينبا ت ّ العينيب، مؤسسات جب واحـد، وإذا  بدم ثلاثة عناصر منه  ري اخح ال النموذج ا تصا "وم هنا ف ّ كنا نسحطيع م قبل الح ريأ ب المرسل والرسالة ووسيلة ا تصال فإننا اليوم اـد  تداخلا كبيرا ب هذه العناصر، وهذا سر قادة رم ي عرف إ ّ عدم الح  حيرتنا يهم بقادة الفكر". ّ نسم ندوق العينيـب بحـوفير مسـاحات للوريـة ّ د قنوات هذا الص ّ يوهم تعد ّ لأ والإبداع وبمعاداة الر  شينيع على ا ّ وبالح قابة على الفكر ، ـأ مـ ّ ولك الحوق طاأ ال  آليات عمل ا حليف يو خـداع وريـاء أي ّ د أن هذا الر ّ ة يؤك ّ عام ؛ مة فيه م خلف ال ّ سات المحوك ّ فالمؤس س ى عـ الرقابـة المباشـرة إ ّ حار تحخل يا ّ ف  ضها برقابة أكثر نعومة وأكثر ّ لحعو ؛ وق بما فيه م عرض ّ إذ يحعهد قانون الس وط داخل  شرق ُ مراء ت طوط ا  عل ا لب، بحروي المشالب م المخرج و المبدع نفسه ؛ وريري ّ الح ّ ط  مسايرة ا فكثيرا ما يدفعه حرصه على تروي عمله إ شكل بيانات تدعو ضـمنا المبـدع إ  عله حاره القناة المسحهدفة و  الذي عليهم أن ّ شكل مسارات يحعي  اححرامها و يسلكوها . ج؟ يكشف الح ّ ثنا ع خضوع هذه المؤسسات لن وات المحفر ّ د  هل أ أن و ّ ق  ضوع  رناه با ّ عيب المؤسسات وخداعها. فما قد  ة ّ ج نفسه يقع ضوي ّ المحفر ري م م زثنا وبا ّ ما تقد ة حرق  الأ يمنوها جهاز الحوكم وبالبساط الطائر الذي

111

Made with FlippingBook Online newsletter