الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

هذا العصر أصبوت تفرض نفسـها  على مسحوى الكحابة أم الصورة. ولغة الحقانة لغـة الصـورة اصة، م حيث كونها ثقافة إ  ترجمة كل المعا المشحركة وا  ؛ فالفيلم الوثائقي يعحبر لغة ثقافية م حيث كونه صورة، تعمد على تنميـة معـارف المحلقي وتعريفه بلغة إدراكه اهو ، والثقافة هـي  الشاشة على ما يمك أن يعحبر اا ا سواء الصورة كعلم أم كمادة محرجمـة  لغة عامة تأخذ الصورة حي ا كبيرا تنفيذها خاصا بالفيلم الوثائقي.  كبر  ي ا لهذه الثقافة والأ يكون ا عندما تنطق الوثيقة صورة عندما بدأ ا هحمام بصناعة روادها ع كون نقلـها "هـو ُِّ الصورة، تغافل جل ـدفي لربطـه خوان لوميير كان لهما نقل ا  دفي". فا صل، كوريفة مرهونة با  ا بوريفة الآلة الأ اخحرعوها ؛ تاريخ صناعة الصورة، عبارة عـ  إذ كانت أول لقطة عرض فيلم قصير بعنوان منظر خروج العمال م المصنع، ثم إ "وصول قط طة  ار كيوتات" ومدته تحيناوز 10 ثانية، لك بعد شهور م العمل اسـحطاع الإخـوة ي لوم ير تطوير بع آ ت الحصوير، أي إ أصلها نقل الواقع وتوثيقه بلغـة  ن الصورة الحعريف السابأ، وهو تعريف الفيلم الوثائقي. الشاشة، وهذا كله ينوو إ لاق للواقع  إذا كان النقل ا ِ قد عرف تباعدا كبيرا م ق مرحلة  بل الصورة  صـناعحها و  بوية  ية طويلة، إ ما كان م بع الشذرات الأ كانت  تار توليد الصورة الدرامية  ة و دة الرلبة ازا مشاهد ا، فإن سبب ذلك يعود إ توجيه الآلة. أي  السينمائية بحدخل الإنسان إ ن البداية كانت م ـ  ك  م الآلـة َ كم م  نقل الصورة، إ  بوضعيحها الثابثة ْ توجيهها لنقـل مـا  وراء الآلة نه:  تصويره، فيناء الحخييل ليأخذ الصدارة  رلب ُ ي - محمرد ع الحقيد بالواقع.

لى

دفي. نقل زوايا ا  منفح على ا جحهاد إعادة اللقطة والمشهد دون ا رتب  أكثر فسوة

- -

 اط بحوكم الواقـع

اللقطة أو المشهد. - فريأ العمل أكثر اتساعا م ليره.

186

Made with FlippingBook Online newsletter