زم الإنسان أخرى الطبيعي، وتوفير طقو ا نحقال م مرحلة إ وازماعة، المحيط ا جحماعي وإبراز بع "العيوأ" الكامنة . ، فإن ورـائف درامـا .. إ المجحمع المعاصر، وأصبوت ازوانب السـالبة صرت بشكل واض ا تصال ا هي الفاعلة". بالحا أهـداف مر م مسألأ الحواصل والحرفيـه إ ول ا كما الفة لم أخرى خفية وأحيانا كثيرة حالة الدول الـأ لهـا ا هو راهر، خاصة توجيه مؤسسة الدراما، بمخحلـف أدوا ـا السـمعية تاريخ كبير - البصـرية دمة أهداف ولايات أخرى. على اعحبار أن "الحلفاز وسيلة محلاك ، والمسموعة لـم لم خالية م ا وا ، وطريقة محلاك ا سي بكيفية ترضي جميع ا العالم ا Dreamless dream ، فلا يبقى مكان للخيال م شدة إمطار المشاهد بالإشارات والرسائل المرئية، وم خلال اسحباق انحظاراته، وهو ما يحرك اا لحصور العالم على لير ما تقدمه المواد الحلف ية". هذا السياق الحينربة ا واد ميرك القرن ية العشري ، حيث "كشفت حرأ فيحنام ع الدور الذي يمك أن يمارسه الإعـلام، وبشكل خاص الكاميرا والسينما وال حليف يون تشكيل الرأي العام ا ، ميركـ ي، قائأ أو إبدالها أو ت ويرها". تضليله، وممارسة أسلوأ إخفاء ا وبالحا ويدخل ضم تلك الوسائل ما تنشره وتبثه القنوات ال حليف يون ية، سواء كان ذلك مادة إ خبارية زحة أم إنحاج ا درامي ا تليف يون اي ، أم برام وأفلام ا وثائقية، نظرا عمال ازماهيرية تمر عبر الشاشة الصغرى أن أهم ا إ ؛ "فوسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية تح اوج فيها الكلمة والصورة إعطاء صورة معينة ع حالة مـ ا ذه الآخر تنطبع ؛ الحكنولوجيا المعلوماتية وبوسائل فنو نعيش اليوم ثورة اسـحغلال هـذه الثـورة ا تصال والحواصل مما يدفع بالدول المحقدمة الغربية إ ِّ المعلوماتية لش روأ المعرفية على دول العالم الثالث الغنية بالثروات الطبيعيـة ا ُ اول أن ت الدول العربية والإسلامية، و ً وخاصة ـارجي أمام الرأي العام ا َ ن ِّ و َ ـك صورا نمطية ع العرأ والمسلم تسمى بالصورة النمطية لير القابلـة للحبـدل stéréotype معظم أوقا ا مغالطة للواقع". وتكون ذهنية وسلوك المشاهد أيضا، لما ويعحبر الحلفاز م الوسائل المؤثرة والفاعلة يحمي به م خصائص "عائلية" خرى، بمـا قد تحوفر لغيره م وسائل الإعلام ا
198
Made with FlippingBook Online newsletter