إشكاليات ال حليف يون على المسحوى البوثي؟ يبدو أن الظواهر ا جحماعية المركبـة طراف المحدخلة عموديا وأفقيا وال هي تلك الأ تحعدد فيها ا حليف يون حـوى د
طراف الفاعلة فيوجد الـحقني والسياسـي والنفسـي يطه عديد ا اخله و ي طرف محـدخل وا قحصادي وا جحماعي لذلك علينا عدم إلفال أي دور تشكل راهرة ال حليف يون زثا واسحهلاكا. الحعامل مع ال ويعود هذا الحردد الفكري حليف يون ول مسـحوي : ا إ : أن مادة ال يحمثل حليف يون ماهيحها سم هي بامحياز الصورة الأ يصعب زثيا ا هي هل : والقول لات ث َ فعلا تنقل الواقع أم هي ارد عرض لنمط م أنماط تــم يس دوبرييه "ما ليس له صورة ليس ذلك الواقع. هنا بالحوديد نسحوضر مقولة ر له واقع". أم ا الثا فيحمثل كون صورة ال حليف يون ل ت ومنذ بدايـة نشـأ ا سرة أو والمدرسة ثانيا بوصفهما العناصر الحقليدية المؤسسة للحنشـئة مؤسسة ا ا جحماعية ولمسارات الحربية والحعليم، بل بات ال حليف يون نفـس مرتبـة اليوم المدرسة أو أكثر ؛ ففي كثير م المجحمعات يقضي طفل المدار أمام ال ح ليف يون وقحا أطول بكثير مما يقضيه على مقاعد الدراسة. كيف بنـا إذن أمـام كـل هـذه تعقيدات ال الإشكاليات أن نسحه بالبوث حليف يون سـم إن ؟ كيف بنا أن كن ا محفائل أو محشائم إزاء ال حليف يون ؟ حفريات في الصورة وال تليفزيون