الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

صـا ت ية قد وجدت طريقهـا إ

ِّ السمعية والبصرية واللمسية والشم

ربعة،  ا

ديثة جد السينما ا ا ، وربما يدخل المؤثر الحذوقي مسحقب لا ددة ة  ، وقد ت ع شر صيب بالقرف والغثيان عندما شم ُ م المشاهدي فبعضهم أ روائ نحنة أو قوية جد ا فيلمي "ع لندن" و"م الصعب أن  كما حصل ً تكون محهور ا " وليرها مـ فلام.  ا خلاصة القول : إن السينما المجس حـاج إ  مس آنفة الذكر  مة والمؤثرات ا شار ُ امعات سينمائية خاصة ذات صا ت حديثة تحوفر على كل الحقنيات الـمـ ً إليها سلف ا كي تحلاءم مع روح العصر، وتنسينم مع الفضاءات السـينمائية الـأ  شاهد ُ ديثة وأبعادها ازديدة الأ تضع الـم فلام ا  م مع طبيعة ا دفي السينمائي وليس على مسافة بعيدة منه ضم حدود الصالة الواحدة قلب ا مر يسحدعي بالضرو  الفضاءات المغلقة. وهذا ا  مهما اتسع حينمها ر ة خصائص الصا ت السينمائية الأ  عمرانية جديدة تحوفر ِّ ي ُ ش دت قبل عصـر السـينما المجس مة. َ دل ُ أن ت

يمك

59

Made with FlippingBook Online newsletter