صالات الستينات ولعل حقبة السحينات الأ شهدت نهايا ا وقوع انقلاأ 4849 ـ عليه فلم ت د الصا ت أو تـنقص عم ا شـ كانت عليه بل بقيت بأسمائها ومواقعها وأللبها يحمركـ ارعي الرشـيد ُ وسط العاصمة بغداد مع ملاحظة ما ع والسعدون العريق ِ ر ف بالمد القـومي مل موضوعات تحعلأ بالقضية الفلسطينية ومـا فلام الأ آنذاك والحركي على ا ؛شابه فـلام وذلك ما من الصا ت صفة أخرى ففضلا ع وجود الرقابة على ا بشكل صارم هنالك طابع تعبوي بدأ يغل ف وريفة السينما والصا ت بشكل عام. ـ لعل الرقابة الصارمة على صا ت العرض كانت صفة أخرى ملوورة إب ان فـلام حكم البعث الذي امحد أكثر م ثلاث عاما إذ كانت هيئة الرقابة على ا ـ ُ كومي فضلا ع ممثلي ما ع م ا تضم دوما ممثل ع جهاز ا رف بمصـلوة السينما والم بـدائرة السـينما ً سرح ثم ما عرف بمؤسسة السينما والمسرح وانحهاء ُ والمسرح وبحغير تسميات هذه المؤسسة الأ ت فـلام إ أن ع بالسينما وعرض ا اضر اجحماعات منحظمة للينان الرقابـة وريفة الرقيب لم تحغير م خلال تنظيم تحي فيما بعد عرض الفيلم أو إيقافه. صارت الصا ت تعمل زذر مرتبطة بقرارات زان الرقابة وبـازو قبة. ان تلك ا وخلال هذه المرحلة ال منية كان الإنحاج السينمائي العراقي قـد اكحسـب مسارا آخر، إم كم وتأكيد وطنيحه وإم ا بحمينيد ا ا ب الحـاريخ القريـب النبش فكار السياسية والبعيد لغرض تأكيد الحوجه السياسي والحعبير ع ا الأ كانـت سائدة آنذاك. وبالرلم م ترس خ هوية المؤسسة السينمائية الرئيسية الحابعة للدولـة والـأ ُ كانت ت دعى مصلوة السينما والمسرح ثم المؤسسة العامة للسينما والمسرح ثم دائر ة السينما والمسرح خلال حقب أواخر السحينات إب ان ثورة 47 يوليو / تموز 4849 السبعينات فالثمانينات ف السلطة وامحدادا إ ز أ البعث إ إ ن تغـييرا وايء البعث ال على ما السلطة قد أبقت ا إ يه العام السائد آنذاك وهو جو الحعبئة وما ُ ع رف بالقرارات الثورية إب
وبذلك
أال
تجاء
إذا اسحثنينا رهور صـالة
عدد ونوع الصا ت الأ كانت سائدة آنذاك لم
دفي
68
Made with FlippingBook Online newsletter