القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

فكر صروص "وإننرا  س البيان فقرة منه لطمأنة السكان بهذا ا نعلرن

ا،حتق ؛ار للجميع عن

ويضيف البيان :

ُ ن

بالله أن َ أو ظلم ن

،

البغيو

للظلم رفضنا

ظلم".

ونعوذ

ِّ أحد أي ً اكائن

مستعدون للتحاكم للشريعة مع

"وحيث فإننا ظلم أو خطأ منا وقع

، كان من ِّ المظالم برد إ أهلها". أما الفقرة الرابعة فكانت دعوة لعلماء البلد ووجهائه، مع الغمز مرن قنراة ركة الوطنية لتحرير أزواد باعتبارها حركة قومية علمانية، وفذير الناس منرها،  ا ركة، حيث دعا البيران  وإن كان ذلك تم دون تصريح باسم ا "شريو العلرم القبائل ووجهاء ُ أن ناسال رفاء وع ِّ الأمة روا يحذ وينبهوها إ ررو  خطرورة ا الأهلية، والدعوات اهلية ا تسعى التي إ الإيقاع بأمن المسلمين بينهم ِّ وجرر هم إ الفتن". وملتزمون -للها شاء إن-

وزته أربع وعشرون سيارة  بيانه الأول وبات  وبعد أن أصدر إياد أغ أغا عابرة للصحاري وعشرات المسلحين، قرر بدء مغامرة ر من جديرد، لكرن  ا ، أو حصوله علرى  هذه المرة لم يكن قتاله من أجل استقلال إقليم أزواد عن ما حكم ذاتي، وإنما قاتل فت شعار "التمكين للإسلا في أرض أزواد" . وقبل شروع "أنصار الدين" في عملياتها العسكرية، اتصل بهم وفد من وجهراء أزواد كرانوا يستفسرون عن آليات جماعة أنصار الدين ي واسترات جيتهم لتحقيق هدفهم بإقامرة الشريعة الإسلامية في أزواد ما ، وقد عررض  داموا ، يسعون للانفصال عن ما كومة المالية تقو على أساس تعيين قضاة  رسالة من ا  الوجهاء على إياد أغ أغا شرعيين من علماء الدين في كيدال والمناطق الشمالية الشرقية من أز ؛واد ليحكموا بين الناس في أحوالهم الشخصية وخصوماتهم المحلية بالشريعة الإسلامية . لكن إياد رد تعيين قضاة شرعيين في المنطقة، وفشرلت كان له هدف أكبر من  أغ أغا رر ، وكانرت  المفاوضات بينهم وبين الوجهاء، فشرعوا في التخطيط لبردء ا ركة الوطنية لتحر  عيونهم تراقب ا ير أزواد التي تهاجم قواتها مدينة "منيكا" قرر اولرة  دود مع موريتانيا، وذلرك في  دود مع النيجر، ومدينة "ليرة" قر ا  ا ركة في تسجيل النقاط على الأرض، وفرك مقاتلو "أنصرار الردين"  لمنافسة ا ، وهاجموهرا في  بلية، التي توجد بها قاعدة للجي الما صو مدينة أجلهوك ا

770

Made with FlippingBook Online newsletter