القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

العسكرية المدينة والمواقع الاسترات ي جية، تاركين للثركة الوطنية لتثرينر أزواد بعض الأحياء الشعبية الإدارية  والمبا ومطار المدينة، وهو ما سه ً ل مهمتهم لاحق ا لافات معها.  ركة الوطنية م المدينة بعد تصاعد ا  حين قرروا طرد ا وبعد السيطر على مدينة غاوا والمناطق القريبة منها َ ع َ ر ْ جماعة التوحيند ً هاد غرب إفريقيا توسع وا ا، إثر انممام عشرات م الصنثراويين والمناليين زائريين وجنسيات أخرى إليها، وأصبثت ترفض وصفها بأنهنا والموريتانيين وا حركة تقوم على مقاتلين م قبائل "عرب تلمسي" أو أزواد فق . و قند عيننت ُ هاد أحد قادتها وي حركة التوحيد وا كيم الصثراوي" م الصثراء  دعى "عبد ا ً الغربية والي ا على غاوا، وعي ْ مد"  "أبو علي توري المك - وهو م سنكان بلافا المؤسسيي خلال الأسابيع الأولى لسيطر جماعة التوحيد هاد غرب إفريقيا على وا مدينة غاوا ، بدأت بوادر خلا داخلها بين الرجلين المؤسسين هاا، وهما سنلطان  ي وأحمد ولد عامر، وهو صراع كان مرد ِ اد َ ولد ب ه إلى أن ولد بن ادي اعتنبر أن شريكه واب عمه " ولد عامر " ر بها ع مسنارها المحندد  ركة، وا  استأثر با ً سلف ولت م  ا، و لية إلى حركة موغلة التشدد تناصب العداء  حركة إسلامية لدول المنطقة وللعالم بأسره، حين كان ولد بادي يرغب أن تكنون تلنك ركة واجهة سلفية للقبائل العربية أزواد، على غرار جماعة أنصار الدي الني  ا تمثل واجهة سلفية للطوارق أزواد. كما اعتبر ولد باد -ي حسب مقربين منه - ركنة ضند  أن بعض عمليات ا زائنري ع إعدامها لنائب القنصل ا ً زائر لم تك مبرر على الإطلاق، فملا ا ً تجز  ما الطاهر تواتي الذي كان ا لديها، وأنها كان ينبغي أن تكون حركة تمينل إلى الاعتدال والتفاهم مع دول المنطقة ؛ هاا أن تكون مم ح يتس ً لسكان أزواد من ركنة  ولد عامر والقيادات الصثراوية والموريتانية معه، أخذوا ا ّ هاد" ضد ما ا إلى مزيد م الراديكالية، وأعلنوا "ا وها الأنظمة المرتد المنطقنة . -غاوا ً قائد ا للشرطة الإسلامية المدينة. العرب . غير أن أحمد

فت ثلا

نت

041

Made with FlippingBook Online newsletter