القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

، حي واجه مقاومة عنيفة م العنرب

الاستعمار الفرنسي إلى المنطقة عام 3431

والطوارق الإقليم. َ وقد ع

ً ر إقليم أزواد سلطنات سودانية خصوص نو ا جزئه ا بني، من أشهرها مملكة غاوا ، نسبة إلى مدينة غاوا عاصمة الإقليم، واعتبرها المؤرخون من أقوى ممال نو زء ا ك إفريقيا القرن التاسع، وقد بسطت سيطرتها على ا بنني ً م إقليم أزواد، وامتد نفوذها غرب اه مدينة تمبكت ا با .و ثم وقعت المنطقة بعد ذلك ت سيطر مملكة ما النصف الأول م القرن الرابع عشر، وسنيطر أشنهر  ملوكها مانسا موسى على مدينة تمبكتو ليممها إلى مملكته، لكنها تمردت عليه بعد ً ثلاثين عام ا م الس يطر عليها . وبعد انهيار سيطر مملكة ما على المنطقة، ظهرت مملكة جد يد هي مملكة السونغاي، الي بسطت سيطرتها على غناوا وتمبكتنو امس عشر، وشهدت مدينة تمبكتو  بداية النصف الأخير م القرن ا تلك الفتر ً ازدهار اري ا ً ا كبير ،ا القوافل التجارية القادم  حي كانت ة م شمال إفريقيا . انتهت سيطر السونغاي عليها مع وصول السعديين النذي انتنهت فتنر ُ سيطرتهم بظهور ما ع ر بباشوية تمبكتو ، ليون للمديننة، النذي  وهم حكام استقلوا نهائي كم المدينة سنة  ا 3012 . ثم حكم الطوارق بعد ذلك، ثم سنيطرت عليها سلطنة م ،سينا ا ثم سيطر عليها اج عمر  ا . تال وكان إقليم أزواد إب ان قدوم الفرنسيين المح تلين إ ليه أواخر القرن التا ، سع عشر ً موزع ا على "سلطنات" كمه بواسطة النظام القبلني، بعمنها طنارقي  عديد وبعمها عر بني، وبعمها الآخر سود ، وم أبرزها "سلطنة الف  ا لان" و"مملكنة السونغاي"، وكلاهما م السودان، وتتركزان جننوب الإقلنيم، و"سنلطنة البرابيش" و"سلطنة ةكنت "، وكلاهما عربية، و"سلطنة والليمدن" و"سلطنة " كلنصار و"سلطنة الإفوغاس"، وهي سلطنات طارقية، وكانت هنذه السنلطنات تمنم ً املة لاسم السلطنة، وأحيان  ت لواء القبيلة ا  عشرات القبائل المنموية ا قد ينتم ً الأمر وفق ا لتثالف عد قبائل سلطنة واحد . وعند قيام حركة الاستقلال سني 3355 و 3354 طلبت فرنسا الدولة المحتلنة مية فرنسية إلى أن يتم تنأطير  م السلاطين أن يوافقوا على جعل منطقة أزواد

وقد

07

Made with FlippingBook Online newsletter