القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

البرابيش العربية، كما عمد باقي عناصر تنظيم ا ماعة السلفية للدعو والقتال أزواد إلى الزواج م بنات القبائل العربية والطارقية هناك، وكذلك بعنض أسنر قبائل الف لان الإفريقية، وحفر التنظيم بعض الآبار تلك الصثراء، وسنعى إلى توفير الأدوية للمرضى الأحياء البدوية، وتقديم اهادايا المناسنبات الدينينة وغ يرها لشيوخ القبائل ومسؤو الأحياء، ولم تك حملة بلمختار "الدبلوماسنية" لتقتصر على السكان فقد ، كانت له علاقات مع بعض المهربين الذي سعى لتجنب دم التنظيم، عنبر  المواجهة معهم، وإغرائهم بالانممام له، واستغلاهام مهام إبرام صفقات معهم لتوفير السلا، والغذاء و الدواء، ورصد الرعاينا الغنربيين المنطقة، وتوفير أخبار الأماك والبلدان الي يدخلونها. واستغل التنظيم غيناب أي ع تلك المنطقة النائية، فاعتمند المسناعدات  نشاط دعوي أو خيري أو إنسا وسيلة لكسب الناس، التبشير بندعوتهم السنلفية وتقنديمها قيقي، وقد ساعدهم علنى  زوادي ونشرها باعتبارها تمثل الإسلام ا هادية أي هل بين الناس، فلم تواجه الأيديولوجية السلفية ا ذلك انتشار الأمية وا مقاومة فكرية أو علمية م طر السكان، باستثناء بعض المرجعينات الصنوفية القليلة، وكان لتلك الدعو تأثيرها الكبير صفو شباب قبائل أزواد م العرب ستغل ُ والطوارق، الذي كان الكثير منهم ي عصابات تهرينب المخندرات للمجتمع الأ

عناصره

توبدأ

كرجال

يليشيا والم ي ت القبل ولوا  ة، فاحتفظوا بسلاحهم ونشاطهم و م "مهربين" يقودهم ماعة، كما حاول قاد التنظيم اهدي " يقودهم أمراء ا " زعماء العصابات، إلى أن يقوموا ببعض لافات الي تعصف بالقبائل والأسنر  الوساطات لإصلا، ا المنطقة. وهنا لابد م التذكير بأن منطقة أزواد كانت خنلال العقنود الماضنية ً مسرح روب الدا  ا للعديد م الصراعات وا مية بين العرقيات والقبائل الي تقطن

ً الإقليم، حي شهدت حروب ا ضارية بين السود والبيض، وبين الع رب والطوارق، وح بين قبائل المجموعة العرقية الواحد ، فقد دارت حروب عنيفة بنين قبائنل ن ً "الإفوغاس" وقبائل "الإيمغاد" وكلاهما م الطوارق. كما شهدت المنطقة حروب ا شرسة بين قبائل " كنتة موعات قبائل "عرب تلمسي"، " العربية، و وكان زعماء هذه المجموعات م عناصر يش يش الما وضباطه يستغلون أسلثة ومعدات ا ا

41

Made with FlippingBook Online newsletter