القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

وخلال المواجهات الأولى م ع الم يليشيا ت، كان أحد الرهائ الغربيين وهنو ظة مهاجمة الم  نسية، مع عناصر القاعد سويسري ا يليشيا ت العربية هام، ومنع اشتداد المواجهة خشي مقاتلو القاعد م تفوق الم يليشيا ت العربية عليهم ، فكلفوا أحد عناصرهم بالبقاء إلى جانب الرهينة لتصفيته جسدي ا م أحس بأنه م أحني ً بهم، ووضع فوهة بندقيته على رأس الرهينة، استعداد ا لإعدامه قبل أن يصل إليهم عناصر الم يليشيا ت، لكنهم تمكنوا م سثبه م أرض المعركة، وقد عاش الرهيننة ظات صعبة، حي كانت القذائف والطلقات تتطاير ع يمينه ويساره والسلا،  مصو الة جنون  ب إلى رأسه، فأصيب ُ واضطراب نفسي، رافقته إلى أن أ فرج عنه بعد ذلك بكفالة مالية. ميد أبو زيد سبتمبر  كما قاد عبد ا / أيلول عام 0224 عشرات م عناصر نيى  التنظيم بينهم مقاتلون م كتيبته، وآخرون م سرية "الفرقان" الي يقودها أبو اهامام، وتوغل بهم صثراء "تيرس زمور" شمال موريت ً انيا، قاصند ا مننجم "المهودات" للثديد ؛ ً ث  ا ع المتفجرات الي تسنتخدمها "الشنركة الموريتانينة بال، وكذلك للبث عن فر ا  للصناعة والمناجم" (سنيم) تفجير مواقع ا ال التنقيب ع المعادن، إلا أن القنوات بعض الرعايا الغربيين العاملين هناك الموريتانية رصدت دخوهام لأراضيها ، فاعترضت طريقهم وحد عسكرية، لكنهم ثوا نصب كمين هاا عند بلد "توري " قبل منتصنف اللينل، فقتلنوا 33 عسكري ا موريتاني ً ا ومرشد ا مدني ا كان معهم، وقد أمر أبو زيد عناصنره بقطنع َ نود القتلى وتفخيخ جثثهم، والانسثاب إلى شمال ما ، وف رؤوس ا َ دق التنظيم ُ تلك المعركة أحد رموزه وي دعى إخليه ولد الشيخ "أبنو المكن ذر"، وهنو نسية، وم الذي كان هام دور كبير اكتتاب عشرات م الشباب ا  موريتا الموريتانيين وتسفيرهم إلى معسكرات التنظيم صثراء أزواد. ً ميد أبو زيد مهندس  كما اختطف عبد ا ا فرنسي ا مت ً قاعند ا من النيجنر ً يدعى ميشيل جرمانو، وقد أعدم لاحق ا يونيو / حزيران عام 0232 علنى يند

أمير سرية "الأنصار أ" بني عبد الكريم الطارقي، وبأمر م أ بني ؛زيد رد ا علنى عملية نفذتها القوات الموريتانية بالتعاون مع القوات الفرنسية لتثريره، وأسنفرت

81

Made with FlippingBook Online newsletter