القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

ع مقتل سبعة م عناصر ال تنظيم التنابعين لسنرية "الفرقنان" شمنال مديننة تمبكتو. وقام كذلك باختطا رجل المخابرات الفرنسية - كمنا تصنفه وسنائل الإعلام - بير كامات م شمال ما نهاية عنام 0223 ، وأفنرج عننه شنهر فبراير / شباط عام 0232 بعد ثلاثة أشهر م الاحتجاز، بموجب صفقة أفرج فيهنا ع أربعة م عن اصر التنظيم كانوا معتقلين ما ، بينهم نائب مسؤول الإعنلام إمار الصثراء ولد نافع. و بداية شهر بريل إ / نيسان عام 0230 ميد أبو زيد ومقناتلوه  دخل عبد ا

بيبه

اهامام، وبعد سيطرتهم عليه ا نه عي

يى  رفقة أمير سرية الفرقان

مدينة تمبكتو أمير جماعة أنصا

أبو

ن ً ر الدي إياد أغ أغا والي ا لنه علنى ولاينة تمبكتنو، و ُ ع ِّ ي زائنر م طر قياد تنظيم القاعند ا

أكتوبر / تشري الأول عام 0230 ً نائب ا لأمير الصثراء الكبرى. ع ويعر ميد  عبد ا

زيد بأنه م القاد القلائل التنظيم الذي هانم خبر كبير بتكتيكات الانسثاب بعد تنفيذ العمليات، تساعده على ذلك درايته نال التنهريب والمطناردات، الواسعة بمجاهل الصثراء ووهادها، وخبرته اه عناصره، فقد أك وصرامته المفرطة د أحد مقاتليه السابقين أن ا لقاد الكبار ِّ التنظيم عاد ما يقد اولة الانسثاب.  مونه للقياد بعد تنفيذ العمليات و ً وهنا أذكر وصف ا آخر عليه أحد عناصره الذي قاتلوا ضم صفو  أطلع سريته، وهو شاب م عرب أزواد يدعى "مصعب"، قال إن " : زيد" شنخص

أبو

أبو

ً لا تعر البشاشة طريقها إلى وجهه إلا نادر دود منع  ا، وهو صارم إلى أقصى ا أعدائه ومع جنوده، و أوقات الاستراحة عاد ما ي ننز وي عن المقناتلين ولا يشاركهم النقاشات والمزا،، ومعظم حديثه معهم تعليمات أو استفسنارات، ً وله ردود فعل كان دائم ِّ ا يعب اه عناصر كتيبتنه، حين يقنوم ر بها ع غمبه بإ ننز ال العناصر ال ذي لا يرضى عنهم أو ال ذي خالفوه الرأي أثناء النقاشات م مقدمة السيارات ويأمرهم بالركوب مؤخرتها، كما كان سريع الاتهام لكل م ِ الفه الرأي بأنه تشوبه "لوثة ر  د " أو تبدو عليه أمار التراجع والارتكاس.

81

Made with FlippingBook Online newsletter