السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

المبحث الثالث

المأجقبم

ر ِّ ا َ غ ُ جوري)؛ فإن ذلك لا ي  ال اليلفا التقلادي (فصال ا  م ما عصف با خيرة، مقارنة  ال في الينوات ا  ضور ا  للرجل امدريته ا  من حقاق أنه ظل ديران مراكز مماثل ، عل تفاات ُ صومه في هذا الإطار؛ أي أقرانه الذين ي  بانها. يه الراحل الوادعي؛ ام أن مركز ِّ العل ذلك يرج إ رمزي الموق بزعام مؤي ا من هذه الناحا أثناء المواجهةات مة ا نيبا ً يار  اج ربما شهد ا جوري بدم  ا صم التقلاةدي العتاةد لليةلفا  وثا (اهي ا  ا إ الياارة ا ً وثاين، انظر  ا بعام ا  اهات الين االا افظ صةعدة  كبير عل معظم مناطق ٍّ ) المحكم إ حد ض ربما لمخةاطر اج، اخاوط الارقات؛ مما جعل القادم إلاه يتعر امنها مناق دم من نوع ما، مما يضار مريديه في بعض الظرا بالغ التوتر إ البحث عن طريق غرافي، االع و ، م ما في ذلك من البعد ا افظ ا  آمن عبر نت المالي االنفيي؛ جةوري  باد أن ذلك دف في المقابل إ مزيد تعاطف عل ميتوى أاي مة ا ماعات اليلفا اغير اليلفا تلف ا  امركزه من -  افي مقدمتها التجم الام للإصلاح - ةوثي اقهةره  ااجه عيف ا ْ ن َ جوري اطلبته احدهم م  بوصف ا ال ثلاث أشهر خلا َ و َ احصاره المابق ط ل خير من عام  الرب ا 2433 ، ثم ما ايتجد بعد ذلك أااخر عام 2431 اج االايةتقرار في تاريخ توقاعه عل مغادرة دم ح ديدة في  ا 34 يناير /  كانون الثا 2430 . خةيرة علة  ا في الينوات ا ً جوري شهد تراجع  ابعد أن كان حضور ا  ميتوى المشهد اليلفي التقلادي عل خلفا ذلك ا لا العاصف مة جماة فصائل اليلفا التقلادي ؛ فإنه يمكن القول: إنه كان قد ايتعاد بعض ذلك الزخم، اج، اكان قد تفو أفضت إ إخراجه اطلبته من دم  خيرة، ال  لولا التاورات ا

011

Made with FlippingBook Online newsletter