السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

وثي عل  ر ا ِّ ا إ دخول متغا ً نظر

بذلك عل جما أقرانه - قبل تلك التاورات -

خط المواجه اج في ذلك ديث بدم  ، كما أن نيب إقبال الالب الكثاف عل دار ا من إقبالهم، ناهاك ِّ د  ا من أهم أهدافه في ا ً قق ااحد  وثي لم  د أن ا  ين قد أك  ا خيرة  ق بالاتفاقا ا  وثي حق  عن القضاء عل الدار؛ لكن ا - القاضةا بةإخراج جوري اكل الالب الامناين من غير أ  ا اج، ناهاك عن غيرهم من العةرب بناء دم تلف البلدان  االميلمين من - غاي مناه، خاص بعد ما يبق ذلك الاتفةا مةن ذلان الإقلامي  ا بوجه خاص - - جوري في مناق كتةا ؛  الذي لاقاه أنصار ا وثاين لها عقب ذلك، اتفجير مركز  مما اضارهم إ الانيحاب منها، ااقتحام ا كتا بميج مةه، اج قد أفل ده اكل مرافقه. ابذلك يمكن القول: إن مركز دم ت بعةض ا من الناحا الصةوري ، إلا إذا جةد ً قائم  الو ظل ا عل المدى القريب. ً المعااات المفاجئ ، اهو ما يبدا بعاد جوري) القريب االمتويط فاب  أما عن ميتقبل اليلفا التقلادي (فصال ا دا أنه من ضعف إ ضعف؛ بيبب ذلك التشرذم العاصف من داخله مةن جهة ؛ نه كان ييتند في العادة إ دعم النظام الياايي له  ا في الداخل ، في مقابل منحه الشرعا (الدينا ) بفتاااه، االوقو ضد معارضاه من جه أخرى، كمةا كةان ييتند إ عامل ياايي آخر ارجي؛  عل الميتوى ا اه و دعم إقلامةي معلةوم لكل متاب ، اإن جاء في صورة توجاه أا دعم بايم هذا الشاخ أا ذاك هنةاك، أا ت عنوان (طلب العلم)، أا  يري)، أا  (العمل ا و ذلك، هذا بمعزل عن حقاق  إدراك بعض شاوخ هذا الفصال اطلب العلم، بعاد الآمر امآلاتةه اخاورتةه.  ايبدا أن ذلك الدعم لم ي ا الاوم عل الميتوى الذي كةان علاةه قبةل ً عد قائم ل ال  ر تبد ِّ ا إ دخول متغا ً اج؛ نظر خيرة بدم  المواجهات ا علاقات الياايةا بةين ن  ي  نباء عن  وثا ، بعد أن تواترت ا  رك ا  ه الإقلاما اا تلك ا ملحوظ في العلاق بانهما نوبا لتلك ا داد ا  ، عنوانها تأمين ا وثاين  ه من قبل ا ؛ اذلك د أكثر ما يكون في مناق كتا . ي ن لليلفا ِّ في مقابل خذلان با ابالنظر إ تغاير موازين القوى، بيبب الثورة الشعبا اليةلما ، اخةراج لاةف  كانةت ا  رأس النظام الياايي اليابق اعائلته كامل من اليلا ، الة  عل ا -

ا ً قل - مؤقت

014

Made with FlippingBook Online newsletter