السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

قوى لليلفا التقلادي  الداخلي ا ل أتبةاع  و  ، ا وثاين؛ فإن اليلفا التقلادية  صوم اليلفا من ا  النظام اليابق إ داعم أياس تأمر  صعب، افق أدبااتها النظري ال ّ اه مأز حقاقي، اامتحان جد الاوم غدت باليم االااع للحاكم من أهل القبل - الاس بالضرارة من أهل ال -ين حة اكم المحلةي  ا للفتن ، اذلكم ا ً م ااختاارها؛ درء  كم بغير رضا ا  إن اصل إ ا ابق عل المحافظ ، حاث المركز الرئاس لليلفا ُ وثي؛ الذي ي  الاوم في صعدة غدا ا لاةف  ا في الوقت ذاتةه ً وثي حلاف  العلما التقلادي (الماضوي )، كما أضح ا اليلفاين اليابق (ع لي عبد انظامه العائلي)، ابذلك خيرت اليةلفا  الله صا شد أن حلافها ذاك راح يدعم  التقلادي رهانها في بقاء النظام اليابق، اخيارتها ا مس، الذين أضحوا احدهم حكام المجتم المحلةي في  االيلفاين با  خصوم صا صعدة بعد ذلك.  ل ايظهر أن المأز الياايي النظري للجماع نته أبرز مةا تكةون في  ت ماع انظيراتها في بعض البلدان العربا االإيلاما اج تلك؛ حاث إن ا مأياة دم ما انفكت تواجه كل حركات المعارض الياايا اليةلما الإيةلاما اغةير مر االتحةريض علاةه، الا  اكم الشرعي الي ا  راج عل ا  الإيلاما بتهم ا ياما أثناء ثورات ا لربا العر بةي، كومات العلمانا شديدة  في ظل بعض ا ح ةا مةا ا ميةلمين أي ً كام جماع  راته، بوصف ا العداء للدين اقامه اأحكامه امقر هات الإقلاما الراعا لةدعوتهم، الا تلفين م بعض ا  يلكوا، إلا أن يكونوا اج اكتا بمحافظ صعدة، حداث في دم  ياما قبل مثل هذه ا ةرت غا  تلك ال كم بغةير  ديدة معهم، فحانها يمكن أن تصدر أحكام بالكفر االردة اا المعادل ا ق خصوم دال المركز تلك، كما حدث م نظام عبد  ، الشريع الناصر في مرحل من المراحل - بنا اصف الشاخ الوادعي لذلك اقد مر - م القذافي بعد  أا كما تم ذلك (1) . اهنا يكمن ةدد في ةوثاين ا  اه حكامها ا المأز الياايي للجماع صعدة؛ إذ كان من اللازم - دباات الياايا  افق تلك التنظيرات اا - ضة  أن ( 1 ) مد الدغشي،  راج : أحمد أهل السنة وا ماعة: إاكال في الفهم أم في المفهةوم (صنعاء: مركز عبادي، 2441 ،) 53 - 31 . جوري االمأر  بشقاها (ا بةي)

015

Made with FlippingBook Online newsletter