السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

جوري؛ اهل لذلك من دلال إلا أهماة  الشاخ المدخلي حين اقف إ جانب ا فقد اصل م َ التوقات؛ امن ث مر بين المأر  ا بةةي جةوري  اا - ناهاةك عةن المدخلي - الفات عريض  م عن ذلك انشقاقات جديدة ا إ طريق اللاعودة، ا لا العريض  عل ا اتنابزات متبادل ميتمرة، لا شك أنه كان لذلك أثره ح لا بةين الشةاخ  ال اليلفا (التقلادي ) الاوم عل ميتوى ا  الذي تشهده ا جور  ا جةوري ضةد  ي االشاخ المدخلي، بعد أن كان المدخلي قد اقف م ا المأر بةي، عقب افاة الشاخ الوادعي - ا كما ييرد تو - د ر فهل كان كل ذلك نةز اع عارض؟ أا خلا طارئ عادي؟ يتتب (ياكولوجا ) الرجل (المأر ْ ن َ إن م بةي) عبر ييرته الذاتا المكتوبة أا ركاته  نشاطه العملي ا م نفيه ِّ د َ ق ُ د أنه ي - اإن كان من طر خفي - أقةرب للشاخ الوادعي منه إ التلماذ؛ اذلك بعد افاة الوادعي ِّ إ الند - ال  باباع ا - النتذكر أن الالب عل يد الشاخ الوادعي لم يتجااز ثلاث أشهر، عل الرغم من أن المأر بةي بمركز، الا شأن له بالد ً حانها لم يكن منشغلا عوة عل النحو الةذي صار بعد تأياس المركز بوادي عبادة بمأرب. االواق أن المأر بةي دة يصعب تبيااها؛ فهو إن كةان بةدأ  شخصا معق د مصالحات القوم امفرداتهم، ِّ د َ ر ُ إنه لا ا؛ ح ا تقلادي ا يلفا ً حااته الدعوي شخص بع ٍّ ديث إ حد  اييتعمل عباراتهم ايتقمص مناقهم في ا اد؛ لكنه بةدا أثنةاء نةز ا عن ذلك؛ حاةث اتيةم ً ا كثير ً جوري بعاد  اعه م ا - علة خةلا جوري  ا - بالدهاء االكااي اإدراك ما يقول اعاقبته، احاال نيةج علاقةات يتوق أنها يتتفاعل م مبادرته، فنجح في بعضها،  طرا ، ال  تلف ا  دة م ِّ جا ث ُ ي  اأخفق في بعضها الآخر؛ لكنه ظل جم الهجوم علاه من  ابر، دان أن ييتيلم جوري امن ارائه المدخلي، ثم أقرانه من القائمين علة المراكةز  قبل الشاخ ا ةين،  جوري في ذلك ا  االناشاين في مناطقهم، الذين كانوا يقفون إ جانب ا خير، الكن هذا منهج المدخلي م كل مةن  ال اا  مع ، اهي ميأل علما في ا ا ا!! امعلوم أن هذا رأي الوادعي ا كان أم حجوري اختلف معه مأربا - حةديث  أعة مع ال يوم ا  ذان أ  ا - ه الاتهام ِّ صل أن يوج  جوري، اكان ا  قبل ا لو كان ثم - تهم حقاقا - جوري!  إ الوادعي قبل ا

008

Made with FlippingBook Online newsletter